الصفحه ٩ : لا
علاقة لها بالبحث العلمي والحوار الفكري الموضوعي ، كالتعصب الطائفي وتقديس
التاريخ المدوّن ، وهي من
الصفحه ١٩٤ :
معين ٢ / ٥٠٠ ) وعلق
ابن عدي على عبارة يحيى هذه بقوله : وهذا الذي قاله ابن معين يوافقه الأئمة
الصفحه ٧٢ : التاريخية بل كان عندهم أشبه ما يكون بالقصاص الذين لا يتلفتون إلى
مؤلفاتهم وأخبارهم. ولذلك لم يذكره علما
الصفحه ٣٧٥ : ٣ / ٣٤٥ ط دار الكتب العلمية ).
وإذا كان يجهل المالكي أو يتجاهل بما
اشتهر ابن سبأ في كتب التاريخ فغيره لا
الصفحه ٣٧٣ : .
١
ـ المجازفة باصدار الأحكام ، ودعوى عدم ذكر العلماء لدور ابن سبأ في الفتنة.
لا يتورع المالكي من المجازفة
الصفحه ٣٤ : من ارفض عنه جنوده برجل » فقال : « لايهزم جيش فيهم
مثل هذا » أي : القعقاع.
بروايته هذه هيأ سيف
ذهن
الصفحه ٢٠٩ : أهله ، تسوروا عليه الدار وأحرقوا الباب ودخلوا عليه ، وليس فيهم أحد من
الصحابة ولا أبنائهم إلاّ محمد بن
الصفحه ٢٣٠ : الرواية لم ( يعثر ) عليها
العودة وهي ضعيفة أيضا سنداً ومتناً أما السند ففيها يوسف بن اسباط وغيره فيهم
كلام
الصفحه ٢٦٦ : لا
قيمة له في نفسه ، فيختلق من نسج الخيال اسماء عشرات الأسماء والمدن والمعارك والأحداث
الخاصة بعصر
الصفحه ١٣٦ : لأنني بحثت الموضوع أما وجوده مطلقا فأنا إلى الآن
لا أجزم بذلك.
الملاحظة الرابعة عشرة :
استطرد الفريح
الصفحه ٢٥٦ : الكريم : لقد نظرت في كلام
العسكري قبل بضع عشرة سنة ، ونظرت فيه الآن ، لأني لا أرضى لنفسي أن أعيش في عالم
الصفحه ٨٠ :
من القعقاع بكثير !!
والغريب أنه لا يوجد ولم يذكر بحرف واحد عند النسابين أمثال عبيد بن شربة ودغفل
الصفحه ١٣٧ :
الملاحظة الخامسة عشرة :
ما زعمه الفريح بانني اعتمدت على كتب
مطبوعة وانني لم آت بجديد زعم باطل
الصفحه ١٥١ :
نتيجة لما ذكرناه
سابقا لكن أصغر طالب علم في يومنا هذا لا يمكن أن يرجع إلى الحق ولو وجد الأدلة
الصفحه ١٦٧ : إلى ساباط المدائن فثم القرامطة والرافضة ، قال : ثم قامت
اليه طائفة وهم السبئية وكانوا أحد عشر رجلاً