الصفحه ٢٧٧ : الموجودة في احياء علوم الدين وهذه
الأكاذيب التي تقال في المجالس هل من الضروري أن يكون المتكلم هو الذي
الصفحه ٣٣٧ : وتطبيقات الأئمة المتقدمين ولا سيما
الشيخين ومعرفة التطبيقات والنظريات المتقدمة أولى من معرفة النظريات
الصفحه ١٥٠ : الذين قد يوجد فيهم من
يمتعض ويستنكر هذا الفعل !! لخوفه على الامام احمد انما يتهمه خصومه بالتناقض أو
الصفحه ٣٥ : خالداً قتل فيها مائة الف.
وذكر صرف عمر خالد وجيشه وفيهم القعقاع
إلى الشام وانهم قتلوا في اليرموك عشرون
الصفحه ١١١ :
لا أدري فقد أفتى
إذا كان سيف بن عمر متكأ المنكرين ( عمدة في التاريخ ) عند ابن حجر ( ويروي عند
الصفحه ٢٥٣ :
صح » فيه تهرب واضح
لأنه لا يدل على إقرار ولا إنكار.
خلاصة أفكار العسكري :
(٩) أما كتاب العسكري
الصفحه ٢٩٤ :
الصعب أن يتصورها
القارئ الكريم. فلقد تطاحنت الأحزاب منذ الفتنة الأولى إلى سقوط الدولة الأموية ، لا
الصفحه ٣١٣ : المعلوم أن كتب الرجال تلك لا تمثل
كتب تراجم عن هؤلاء المترجم لهم ، بقدر ما تعني بأحوال الرواة جرحاً أو
الصفحه ٢٨٠ : إلى اختراع عدد كبير من
الشخصيات ، ومنهم عشرات الصحابة هل بلغ به التهاون في أمر دينه إلى حيث يخترع
الصفحه ٣٦٣ : عن الأحداث والفتن
التي وقعت في زمنه وتلاحقت من بعده فهذا لا قيمة له من الناحية الفعلية ، سواء
أثبت أو
الصفحه ١٩١ : الفتنة بالذات ، ووصفه
بأنه من « أئمة هذا الشأن » ودونكم هذه الكلمات المنصفة ل « سيف » وأمثاله ، والكاشفة
الصفحه ١٠٤ :
العمل فاولئك مع
الذين لا يستطيعون توصية ولا إلى اهلهم يرجعون.
والمالكي واحد ممن نتحفظ على بعض
الصفحه ٢٠١ :
ملحوظات ، لا يسلم
منها عمل البشر ، فيكفيه فخراً مدافعته عن صحابة رسول الله (ص) وهذه لا ترضى
الصفحه ٢٩٧ :
فيهم والواقع ان سيف لم يقل إن القعقاع كان مشهوراً جداً ولا إنه كان من أبرز رجال
عصره ، ولا ( أوصله إلى
الصفحه ٧٠ : ء كلهم فوق سيف بن عمر فلا يجوز أن نعمم
ونزعم أن المؤرخين مطعون فيهم هكذا بلا تفصيل فهذا تعميم غير علمي لا