الصفحه ٣٠٠ : كتابات معاصرة تنكر وجود ابن سبأ أصلاً فضلاً
عن إنكارها لدوره في الفتنة ، وكتابة د. عبد العزيز الهلابي
الصفحه ٢٥٨ : موجودة ولكن ابن سبأ الأقرب أنه اسطورة !. والذي أراه
أن ثبوت وجوده وكونه مذكوراً في الروايات الأخرى وأشعار
الصفحه ٢٣٩ : الذهبي وابن حجر
يأتي ويقول ( ترى هل فاتت هذه المعلومات على المالكي ! ).
أقول : نعم هذه كانت فائتة عني
الصفحه ٢١٩ : السادسة
قوله : ( والخلاصة أن المالكي يشارك
غيره الافكار والتشكيك لشخصية ابن سبأ وأفكاره وان سيفا ورا
الصفحه ٣٨٢ :
والهروب من النقطة
الجوهرية في الخلاف ، والتشبث بأمور جانبية يشغل بها القارئ ولا يخرج منها برأي
الصفحه ٣٣٧ : الاسناد فالخطب في هذا يسير
فالصحيح والحسن كلاهما حجة وإسناد هذه الرواية قال عنه الحافظ ابن حجر : « رجاله
الصفحه ١١٣ : والتعديل ، ممن
ضعفوا راوي الواقعة التاريخية وقبلوها منه ، مثلما يفعل ابن حجر ، ومن قبله
البخاري في التاريخ
الصفحه ٢٧٣ :
مكانه في الديوان ، فلأنك تعتقد بأنه من شعره ، ولكنك لا تضمن ذلك ولا تسأل عنه ، فإن
تبين انه مدسوس على
الصفحه ١٨ : التي يرى ان
سيف ابن عمر قد افسدها ، ومنها حديث السقيفة وما وقع لفاطمة رضى الله عنها وحروب
الردة والشورى
الصفحه ٨٢ : يذكر ذلك !!
أما نسبة فقد ذكر المدخلي ان اسمه هو ( القعقاع
بن عمرو بن مالك ) من ( بني عقفان ) وهذا كله
الصفحه ٢١٦ :
رسالة الدكتور
سليمان العودة هي في اثبات دور ابن سبأ .. ).
أقول : فأنتم تلاحظون تقييدي للنفي ب
الصفحه ٢٢٩ :
الرافضة تشفع في ابن
سبأ ولم توجد الا بعده ( على افتراض وجوده ) بعشرات السنين ! وكيف تحذر الرافضة
الصفحه ٢٢٧ : !!
رابعاً : من هم الذين كلموا عليا في ابن
سبأ ! هل هم سبئية مثله ! ثم هل سيستجيب لهذا المطلب المخالف لما
الصفحه ١٣٥ : بعض الرسائل الجامعية عندنا ـ بحمد الله ـ تستحي
من ذكره وتهمل أقوال سيف فيه ولا يذكرون ابن سبأ في
الصفحه ٣٥٥ : ).
أما د. الهويمل فرغم ما في مقاله من
وقفات وإشارات معبرة فقد اعتبره المالكي ( أنه مقال بلا موقف