الصفحه ٨٠ :
النسابة والكلبي وابن سلام والقلقشندي والبلاذري وابن دريد وابن حزم والسمعاني ومؤرخ
السدوسي والمدائني ومصعب
الصفحه ١٧٧ : .
وقال الكتاني : توفي شيخنا ابن أبي نصر
في جمادى الآخرة سنة عشرين واربعمائة فلم أر جنازة كانت أعظم من
الصفحه ١٦٧ : فقال ارجعوا فاني علي بن أبي طالب
أبي مشهور وأمي مشهورة ، وأنا ابن عم محمد صلي الله عليه وسلم فقالوا لا
الصفحه ٧٢ : المقدمة ، ثم بدأ الناس
ينقلون عن الطبري بلا تدقيق في الأسانيد ولذلك نجد ابن كثير يقول ( قال ابن جرير
الصفحه ٣٥٠ :
واحداً عن دور
عبدالله بن سبأ في الفتنة اللهم إلاّ من نقل عن سيف بن عمر مثل الطبري وغيره وهذا
قد
الصفحه ٢٠٩ : ـ يرحمه الله ـ ونقله
عنه ابن كثير يرحمه الله « ان عثمان لما عزم على أهل الدار في الانصراف ولم يبق
عنده سوى
الصفحه ١٥ :
قال د. الهويمل
لأن
في نسف هذه الشخصية نسفاً لأشياء كثيرة وتفريغاً لكتب تراثية لكبار العلماء من
الصفحه ١٦٥ :
٢ ـ قرأنا على أبي عبد الله يحيى بن
الحسن ، عن أبي الحسين ابن الابنوسي ، أنا أحمد بن عبيد بن الفضل
الصفحه ٣٠٢ :
عثمان بن أبي شيبة ، أنا محمد ابن العلاء ، أنا أبو بكر بن عياش ، عن مجالد ، عن
الشعبي قال : أول من كذب
الصفحه ٨٣ :
تحقيق الاستاذ عمر
العمروي. فثناء ابن عساكر على القعقاع انما هو تلخيص لما رآه في روايات سيف بن عمر
الصفحه ٣١٠ : قوله : كان ابن عبدوس من المعدودين في الحفظ وحسن المعرفة بالحديث أكثر
الناس عنه لثقته وضبطه ، وكان كالأخ
الصفحه ٢٧ : (ص) في أخبار البعثة ب سيرة ابن هشام وتاريخ الطبري وطبقات ابن سعد.
الصفحه ٧٠ : المحدثين ولم
يطعن فيه الا القليل النادر بججج واهية. نعم ابن اسحاق اتهم بالتدليس فيبقى ثقة
فيما صرح فيه
الصفحه ١٧٠ : ، اؤكد أن هذه الروايات الثماني ليس في احد من اسنادها ذكر لسيف بن عمر ،
وهي تنتصب دليلا على ان أخبار « ابن
الصفحه ١٨٥ :
يلقن ، مات سنة ثلاث
وعشرين ومائة ، وقال عنه ابن عدي : ولسماك حديث كثير مستقيم ان شاء الله وهو من