الصفحه ١٦٦ :
الذهلي ، نا أبو
أحمد ابن عبدوس نا محمد بن عباد ، نا سفيان ، نا عبد الجبار بن العباس الهمداني ، عن
الصفحه ١٧٤ :
البخاري في صحيحه : كتب إليّ بندار فذكر حديثاً مسند.
قال ابن حجر ولولا شدة وثوقه ما حدث عنه
بالمكاتبة مع
الصفحه ١٣١ : الفريح لم يصب في هذا القول فالمدائني وابن حجر انما ذكرا أن رجلاً تميمياً
ألقى على ابي لؤلؤة كساء وقيل
الصفحه ٣٢٧ : بدوي وهو يناقش آراء المستشرقين في هذه المسائلة.
أما مرتضى العسكري فيقول : إن جميع من
نقل قصة ابن سبأ
الصفحه ١٧١ :
تاريخ كبير » (٢).
ولوجود مجالد ـ وهو ابن سعيد ـ جاء ذكره
في الميزان ، ونقل الذهبي قول ابن معين
الصفحه ١١٤ : في بعض احاديث الصلاة
لا تنفي الصلاة نفسها ، وثبوت شخصية ابن سبأ والقعقاع لا يلزم منه ثبوت كل ما نسب
الصفحه ٣٢١ :
غيرهم وهم كالتالي :
ابن أبي عاصم المتوفي سنة ٢٨٧ ه في
كتاب السنة.
أبو يعلى الموصلي المتوفي
الصفحه ٣٠٣ :
الذهلي ، نا أبو
أحمد ابن عبدوس نا محمد بن عباد ، نا سفيان ، نا عبد الجبار بن العباس الهمداني ، عن
الصفحه ٣٤٠ : !! بينما أنا أعتبر رجوع الدكتور إلى
الحق خيراً له وللتاريخ من التمادي في الباطل لو رجع إلى نفي أساطير ابن
الصفحه ٢٠٨ : الله عنه وأرضاه.
إن ( أبا الحسن ) رضي الله عنه وعن
ابنيه ( سبطي ) رسول الله (ص) ، في قلوبنا جميعاً
الصفحه ١٧٨ : : كان ابن عبدوس من المعدودين في الحفظ وحسن المعرفة بالحديث ، اكثر
الناس عنه لثقته وضبطه ، وكان كالأخ
الصفحه ١٧٦ :
مصر (٢٧). وله ذكر
في الاستيعاب (٢٨) ، وذكره ابن سعد في طبقة من روى عن علي ـ رضي الله عنه ـ من أهل
الصفحه ٣٠٥ : وثلاثمائة.
ـ وأبو نعيم هو ابن خصية محمد بن
عبدالواحد بن عبد العزيز كان عدلاً مستقيماً ، كما في سؤالات
الصفحه ٣٤١ : ( مراعاة المصالح ) تختلف باختلاف الرؤى نفسها فإذا كان د. سليمان يرى
أن توثيق سيف وإثبات أكاذيبه عن ابن سبأ
الصفحه ٣٤٩ :
العودة توثيق سيف بن عمر في التاريخ لم يذكروا دور عبدالله بن سبأ في الفتنة بحرف
واحد وقبل الذهبي وابن حجر