الصفحه ٢٨٦ :
والتهويلات !! ).
والصنف الثالث : ( يتوسط فيرى ان سيف بن
عمر قد بالغ في دور القعقاع ابن عمرو
الصفحه ١٧٣ : مات من الصحابة ، قال ابن سعد : كان ثقة في الحديث وكان
متشيعا (١٤).
ـ والمسبب بن نجبة الكوفي ترجم له
الصفحه ٣٢٩ : وقفنا في احدى الروايات السابقة على رواية ابن أبي خيثمة أحمد بن
زهير ، الذي عاش قي القرن الثالث ، بل
الصفحه ٧١ : السابقون فما المانع أن نترك بعض ما نقله ابن كثير او ابن حجر إذا
تبين لنا بالدليل والبرهان ان الصواب في ترك
الصفحه ٣٢٢ : عن ابن سبأ والسبئية على رواية سيف بن عمر ومؤلفي كتب الفرق وبعض كتب
الأدب ، ولكن في الحقيقة ـ كما يقول
الصفحه ٣٠٨ : : كتب إلى بندار فذكر حديثاً مسنداً.
ـ قال ابن حجر : ولو لا شدة وثوقه ما
حدث عنه بالمكاتبة مع انه في
الصفحه ٤٣ :
اليمانية الشهيرة الضخمة هل سقط من السماء أم نبع من الأرض كي لا يعرف نسبه وسلالة
أبيه وابن ذكر اسمه ونسبه في
الصفحه ٢٤٥ : . وإليك مثالاً على ذلك ، وهو قوله في المقالة الأولى
بحروفه وأقواسه ورموزه ( بل ربما لو كان الحافظ ابن حجر
الصفحه ٣٠٤ : ابن سعيد ـ جاء ذكره
في الميزان ، ونقل الذهبي قول ابن معين فيه : « لا يحتج به » وقول أحمد : « يرفع
الصفحه ٣٢٣ : العقيلي.
والتحمل واضح في محاولة الفصل بين
المصطلح وابن سبأ ، والا فالكتب المختصة بالأنساب والمختصة
الصفحه ١٩٤ : .. ( الكامل
في ضعفاء الرجال ٦ / ٢١١٠ ).
بل وزاد ابن عدي حين قال عن أبي مخنف : (
حدث بأخبار من تقدم من السلف
الصفحه ٣١١ : الزبير الأسدي ذكره ابن
حبان في الثقات ، وفي الميزان : تفرد عنه محمد بن الحسن بن الزبير الأسدي.
ـ وأبو
الصفحه ١٣٦ : مع انني ـ حتى الآن ـ أميل إلى نتيجة الدكتور الهلابي لكن لم أجزم إلاّ
ببطلان دور ابن سبأ في الفتنة
الصفحه ١٧٩ : ثلاثاً الحديث ، وعنه أبو هند
الحارث بن عبد الرحمن الهمداني ـ كما جاء في التهذيب ـ وفي التقريب قال ابن حجر
الصفحه ٣٠٧ :
حذيفة وعلي ، ونقل
عن العسكري قوله : روى عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلاً وليست له صحبة. وقال
ابن