الصفحه ٢٦٥ : ويضعونها في كتب
التفسير والقراءات والعقيدة والحديث والفقه والسيرة النبوية وغيرها.
والحق من أطلع على
الصفحه ٢٧٥ :
رواياته في التاريخ دون الحديث كما هو معلوم.
ثم لا بد من اثبات ان المسأبة التي يدور
البحث حولها ـ القعقاع
الصفحه ٢٧٩ :
أراه أن اختراع الأسانيد ما كان ليخفى على جهابذة الحديث من معاصريه أو من
تلاميذهم كالطبري وابن أبي حاتم
الصفحه ٢٨٠ : ء الحديث عن اتهامه
بهذه التهمة الخطيرة أعن جهل ، أم غفلة ، أم نسيان ، أم مجاملة ، أم تستر أم لأنهم
يرون أن
الصفحه ٢٩٨ : علماء الحديث وعلماء
الجرح والتعديل والأدباء واللغويين والنسابين وغيرهم ) وسأل ( أين هؤلاء عن هذا
البطل
الصفحه ٣١١ : »
الحديث ، وعنه أبو هند الحارث بن عبد الرحمن الهمداني ـ كما جاء في التهذيب ـ وفي
التقريب قال ابن حجر : أبو
الصفحه ٣١٧ : ، مدركين صعوبة الحديث عن شخصية تعد من نسج الخيال لدى بعض
الباحثين واسطورة في عداد الأساطير عند آخرين ، وان
الصفحه ٣٢٥ : والتعديل على الإخباريين ، ويرى أن
القضايا التاريخية لا تعالج حسب حكم أصحاب الحديث على روايتها إيجاباً أو
الصفحه ٣٣٤ : باب أولى ورحم الله منهج أهل الحديث ! مع أنني لا
أذكر أنه قال تلك الكلمة البتة لكن التفصيل السابق كان
الصفحه ٣٤٣ : المتون بعيداً عن
منهج أهل الحديث وأنا أختلف معه في هذه المسألة اختلافاً جذرياً لكنه بعيد عن
ازدواجية
الصفحه ٣٥٣ : لحقائق علمية ، مع بيان مغالطات من شكك فيها.
حينها تذكرت قول المصطفى صلى الله عليه
وسلم في الحديث الذي
الصفحه ٣٥٥ : .. »
( الحلقة السادسة من الحديث عن القعقاع : وقفة مع الردود والتعقيبات ).
ولم يسلم د. العسكر من هذ التهمة
الصفحه ٣٥٨ : القعقاع ( وقفة
مع الردود والتعقيبات ) ففي حديثه عن ابن سبأ يتشكك في وجوده لا في دوره في الفتنة
حين يقول
الصفحه ٣٦٣ : الاتصال بمدوناتنا العظيمة ، والثقة
بعلمائنا الأفذاذ ، وسيأتي الحديث عن دوره في الفتنة كاشفاً لمجازفات
الصفحه ٣٦٥ :
الحديث ، فأبو مخنف
اخباري تالف وسيف اخباري عارف وعمدة في التاريخ ، وأنا في ذلك تابع غير مبتدع