الصفحه ٣٦٤ :
وفرح المالكي ـ وإن تحول بعد إلى مكروه ـ
بخطأ غير مقصود ، ولبس وقع في الحديث عن ( أبي مخنف ، وعمرو
الصفحه ١١ : ودراسات متفرقة ، في المجالات
العقائدية والقرآنية والحديثية ، تفضل سماحة السيد العلاّمة وأطلعني على
الصفحه ١٨ : التي يرى ان
سيف ابن عمر قد افسدها ، ومنها حديث السقيفة وما وقع لفاطمة رضى الله عنها وحروب
الردة والشورى
الصفحه ٧٢ : منه ) ثم تتابع الأئمة على تضعيفه وعدم الالتفات
إلى رواياته التاريخية فضلا عن الحديثية !! بينما كانوا
الصفحه ٧٩ : الحادية عشرة
قول المدخلي : ( اشرت إلى دور القعقاع
في معركة فحل وإن كان المؤرخون قد أغفلوا الحديث عن هذا
الصفحه ٩٣ : النظريات القرآنية والحديثية التي تنهى عن التقليد وتأمرنا بالتدبر والتفكر والتعقل
والتفقه .. فأصبح التقليد
الصفحه ١٠٠ : فيما يتعلق بالبيعة لعلي ، وضعف ابن عمر في الحديث وهشاشة بعض
الرسائل العلمية في منهجها ، ومادتها
الصفحه ١١٤ :
الحديث ، والتاريخ والملل ، والنحل ، وعلى مختلف العصور ، شخصيات كابن سبأ والقعقاع
، وقضايا ، وأحداث ، وما
الصفحه ١١٥ : ربما فوت على نفسه ما تعارف عليه
العلماء ، والمؤرخون من التفريق بين شروط الرواية في الحديث تثبت حكماً
الصفحه ١١٦ : يحتج به في الحديث ، وأعود لأقول ما الذي يترتب على الاعتراف بوجود ابن سبأ ، أو
القعقاع أمن الخلل المعرفي
الصفحه ١٢١ : فيما قال ، وقرر مجالاً للأخذ والرد وهو من هو في مجال الحديث ومعرفة الرجال والدقة
والعمق والشمولية ، ثم
الصفحه ١٢٣ : الحديث ليس على اطلاقه ، فهو كمنهج المحدثين لا
يستدعى حتى تقوم الحاجة اليه.
ان هناك مناهج عدة لتفسير
الصفحه ١٢٤ : التاريخي ) وكتابه ( مفهوم التاريخ )
بجزأيه المشتملين على الحديث عن الألفاظ والمذاهب ، والمناهج ، والأصول
الصفحه ١٢٩ : المبتدئين في
علم الحديث تصحيحاً
الصفحه ١٣٤ : !! ثم رماه بالوضع في الأحاديث !!
أقول : على أهل الحديث أن يتبينوا من
منا المصيب !