الصفحه ١١٩ : بينهما فرقاً حتى في لغة الفن فضلاً عن دقائقه. وأضرب له مثلاً آخر بنفسي ، لقد
كان لي ولع في علم الحديث
الصفحه ١٢٠ : ، ولم يكن متخصصاً في الحديث ، وعلم
الجرح والتعديل ومن ثم فإن ثغرات كثيرة ستبين لو أحداً من المتخصصين
الصفحه ١٥٦ : ) لا أساس لها ، وهذه الاحتمالات تدخل مع تصحيح الأحاديث وتضعيفها. فكل
حديث صحيح قد تدخل في النفس
الصفحه ١٨٤ : الله في الحديث ، وهو مسند العراق الامام الفاضل الصدوق كما يقول الذهبي (٣).
ـ أبوبكر محمد بن جعفر بن
الصفحه ١٩٦ :
الهوامش :
(*) قال السخاوي معناه أن حديثه وسط لا ينتهي إلى درجة السقوط ولا
الجلالة وهو نوع مدح
الصفحه ٢٠٠ :
من الكتب المفتقدة
للتحقيق العلمي المتشدقة بمنهج أهل الحديث ، وانها تجمع بين نقيضين وفيها تحريف
الصفحه ٢١٧ : بمنهج أهل الحديث فندت
أقاويل من سبقوني .. ) أقول : أيضاً الدكتور سليمان لو تأمل الكلام لوجده ثناء على
الصفحه ٢٢٤ : مسندة ( كما
أوهمناه العودة !! ).
بل هذا ( مدرج ) ولو كان د. العودة
متمكنا في علم الحديث لعرف هذا جيداً
الصفحه ٢٣١ : ١٢٢ ه !!
كما ان في الاسناد عبد الرحمن بن مالك
بن مغول من أكذب الرواة وهو متهم بوضع الحديث وهو معاصر
الصفحه ٢٣٢ : متبع لأصحاب الحديث في
تضعيف سيف ولو لا أن أهل الحديث أجمعوا على ضعفه لما ضعفته.
والمؤرخون الاسلاميون
الصفحه ٣١٣ : المرويات الحديثية ـ وهي مع قلتها ـ مكنتهم
من دخول كتب الرجال ، واهتمام أصحاب الجرح والتعديل بأحوالهم.
ومن
الصفحه ٣١٥ : والوصول إلى نتائج جديدة
هو لب الدراسات الحديثة ، وهو المنتظر من الباحثين المحدثين ، لكن ـ ذلك ينبغي
ألاّ
الصفحه ٣٤١ : الحديث أو الرواية بالكذب لمجرد إحساسنا بصحتها لاثبتنا
كثيراً من الاحاديث الموضوعة والأخبار المكذوبة
الصفحه ٣٤٢ : بالغة لأن د. سليمان لا يثبت على منهج محدد فنجده أحياناً يحتج بمنهج أهل
الحديث إذا كان يخدم فكرته فقط
الصفحه ٣٤٤ : أربأ به عنها :
النموذج الأول :
انتقد د. العودة على د. الهلابي عدم
اعتماده على منهج أهل الحديث فقال