الصفحه ١٧٨ : : كان ابن عبدوس من المعدودين في الحفظ وحسن المعرفة بالحديث ، اكثر
الناس عنه لثقته وضبطه ، وكان كالأخ
الصفحه ١٨٥ :
يلقن ، مات سنة ثلاث
وعشرين ومائة ، وقال عنه ابن عدي : ولسماك حديث كثير مستقيم ان شاء الله وهو من
الصفحه ٢٠٤ : ( العسكري ) ، فهو بعد أن يقدم الحديث عن دراسة الهلابي يقول ، ما نصه
: « هناك دراسة اخرى للسيد مرتضى العسكري
الصفحه ٢٣٦ : يثبت أن أبا مخنف ( يشتم الصحابة ) !! ثم سيف متهم بالزندقة والوضع
في الحديث فأراد الدكتور سليمان أن يتهم
الصفحه ٢٦٧ : .
إنه كما قلت فتق واسع نعرف أوله ونجهل آخره.
بين الحديث والتاريخ
لقد لاحظ العلماء الفوارق بين الحديث
الصفحه ٢٧١ : سواء في رواية الحديث أو في رواية التاريخ ، وقد
بذل غاية جهده في نقل الأقوال في تضعيفه حتى عن بعض أهل
الصفحه ٢٧٨ : هذا
الجانب المهم. ولا أرى فائدة من جهد هذا ، لأنه يريد الحكم على التاريخ بمقاييس
الحديث ، ومعلوم سلفاً
الصفحه ٣١٠ : قوله : كان ابن عبدوس من المعدودين في الحفظ وحسن المعرفة بالحديث أكثر
الناس عنه لثقته وضبطه ، وكان كالأخ
الصفحه ٣٣٦ : بعد هذا كله يتعالى بأنه من ( المتمرسين في علم الحديث ! ) ولا
تعليق !
الملاحظة الرابعة :
ذكر أنني
الصفحه ٣٤٥ : فلما جاء
سيف ووجد أن أحكام أهل الحديث عليه بالكذب والترك والزندقة واضحة اضطر للتخلي عن
منهج المحدثين
الصفحه ٤٢ :
٠٢
٧١
ـــــ
صحابي
تابعي
شاعر
راوي حديث
١٦٩ عربياً لم يرد ذكرهم في غير
الصفحه ١٠٩ : أوعى من هذا الاستغفال وعلماء الحديث الذين كتبوا في
الطبقات ، وفي تاريخ الرجال ، ذكروا القعقاع ، ولم
الصفحه ١١١ : الحديث ضعيفا ) ولم يقل في التاريخ
، وقضية الزندقة اتهام تحفظ عليها الكثيرون. وعلى ضوء ذلك يحسن ب
الصفحه ١١٢ : » ، مثلا شخصيات تداولها ، وقبل بوجودها علماء التاريخ ، وعلماء
الحديث ، وعلماء الجرح والتعديل ، وعلما
الصفحه ١١٧ :
والحديث والفقه والتاريخ الاسلامي وأوغلوا في الهدم والذم والتشكيك والاتهام.
لقد كانت زيارة حسن المالكي