الصفحه ٣٣٧ : الاصلية أيضاً ( ٤
/ ٢٨٦ ) وهذا التناقض لو صح تسميته تناقضاً فهو أخف من تناقض الاستاذ علي رضا
عندما حكم على
الصفحه ٢٦٩ : الرياض ، ص ٩٥ ). والغرض منه التسوية بين
التاريخ والحديث ، وادعاء أن قول ابن أبي حاتم رحمه الله « سيف
الصفحه ٣٠٨ : الطبقة الرابعة من شيوخه ، وقد روى عنه البخاري مائتي
حديث وخمسة ، ومسلم أربعمائة وستين حديثا ، توفي سنة
الصفحه ٣٤٠ : بالحكم بالوضع على
حديث معين إذا انفرد به كذاب ويلزمنا أن نحكم على الحديث بالضعف الشديد إذا تفرد
به متروك
الصفحه ١٧٥ : ، الثقة الحافظ المتقن ، قال الثوري
شعبة امير المؤمنين في الحديث ، وقال احمد : كان شعبة امة واحده في الرجال
الصفحه ٢٦٨ :
والأخبار والأنساب واللغة
والشعر فلا بأس ، وإذا رووا شيئا من الحديث والأحكام الشرعية فلا.
واليك
الصفحه ١٣٠ : !!
لكن هذا كله أسهل من الزيادة في متن الحديث !! زيادة ليست منه وهذا للاسف ما فعله
علي رضا فقد زاد في متن
الصفحه ١٩٣ :
وإذا ثبت حديث هذا الثقة ( المحاربي ) والمتقدم
على ( الطبري ) بما يزيد على ( قرن ) من الزمن ، فهل
الصفحه ٢٧٠ : المتخصصين في العلوم التاريخية والأدبية لا يكادون
يفقهون شيئاً في مصطلح الحديث ، ولا يعرفون دراسة الأسانيد
الصفحه ٣٠٦ : ابن سعد : كان ثقة ثبتا كثير الحديث حجة ، وقال الشافعي : لو لا مالك وسفيان
لذهب علم الحجاز ، وقال ابن
الصفحه ١٢ :
رجال الحديث ) حول كتابا عبدالله بن سبأ وخمسون ومائة صحابي مختلق :
« إنّ اسطورة عبدالله بن سبأ وقصص
الصفحه ١٦٠ : ، ولاأدع لاصحاب الشأن فرصة
الحديث عن تخصصهم من جانب آخر وحين ( أتحاشى ) الحديث عن ملحوظاته على كتابي
الصفحه ١٧٢ : .
ـ وسفيان هو ابن عيينة الرواية المشهور
، قال ابن سعد : كان ثقة ثبتا كثير الحديث حجة ، وقال الشافعي : لو لا
الصفحه ١٧٤ : أنه في الطبقة الرابعة من شيوخه ، وقد روى عنه البخاري مائتي حديث وخمسة
أحاديث ، ومسلم اربعمائة وستين
الصفحه ١٧٦ : ).
ـ وأحمد بن زهير بن حرب هو ابن ابي
خيثمة الثقة الحافظ العالم المتقن ، وقد سبق الحديث عنه في سند الرواية