الصفحه ٢٨٣ :
المقالة الأولى كأنها قضية مسلمة كمدينة الحشرة. وانطلق في الكلام المعاد المكرر
على كذب سيف بدليل أنه اختلق
الصفحه ٣٠٤ :
نعم ... فجميع هذه الروايات تنتصب
دليلاً على أن أخبار ابن سبأ ظفرت بنصيب من الذيوع والإنتشار بحيث
الصفحه ٣٠٩ :
، مات سنة ١٢١ ه.
ـ زيد بن وهب هو أبو سليمان الجهني
الكوفي ، رحل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقبض وهو
الصفحه ٣١٨ : الإمام محمد
بن سعود الإسلامية بالقصيم ـ اتضح لنا أن هناك العديد من الروايات التي توكد على
وجود شخصية عبد
الصفحه ٣٢٠ : ـ زعيم
الخوارج ـ وأحد أصحاب علي الذين تم اللقاء معهم بعد صفين وقبل خروج الخوارج في
النهروان على أثر فشل
الصفحه ٣٢٥ : والتعديل على الإخباريين ، ويرى أن
القضايا التاريخية لا تعالج حسب حكم أصحاب الحديث على روايتها إيجاباً أو
الصفحه ٣٢٧ : المستشرق كايتاني فهو أشد مهاجمة
لرواية سيف ، وقد خلص منها إلى القول بأن مؤامرة كهذا إنما يصح تفسيرها على
الصفحه ٣٣٩ : يتحر الامانة العلمية إنه يحرف الحقائق بتعمد وليس بإساءة فهم وعندي الأدلة
الكثيرة على ذلك وهو يدعوني
الصفحه ٣٤١ : ء
المسلمين ) وهكذا نجد كثيراً من المعايير ليست علمية البتة ولا دخل لها بالنواحي
العلمية ولو أننا لا نحكم على
الصفحه ٣٤٢ : بالغة لأن د. سليمان لا يثبت على منهج محدد فنجده أحياناً يحتج بمنهج أهل
الحديث إذا كان يخدم فكرته فقط
الصفحه ٣٥٢ :
ـ في وجهة نظرهم حول
الرد على ( مغالطاته ، وكاسحاته ) إذ يؤكد الكثير منهم على طبيعة المالكي الشخصية
الصفحه ٣٥٦ : ( اتهام
المخالف له بسوء الفهم والتعدي عليه بالقول ، وتسفيه أحلام الآخرين ... وهذه وإن
كانت أقصر الطرق
الصفحه ٣٥٨ : : « .. هذا على افتراض وجود عبدالله بن سبأ .. » ( الملاحظة الثالثة عشرة
) ثم يخشى أن ينكشف أمره ، فيشير إلى
الصفحه ٣٦٩ :
عنها « كان كما قال
النبي (ص) ما اختلف على أبي بكر بل تتابع المهاجرون والأنصار وعلي بن أبي طالب
الصفحه ٣٨٦ : سبأ ، سواء كان ذلك التشكيك في وجوده أو انكار دوره في الفتنة
، وبالتالي يسقط الرهان الذي راهن عليه في