الصفحه ٣٧٧ : ، ولماذا
لم يبايعه ابن عباس.
ـ وفي صحيح مسلم أن عبد الله بن عمر رضى
الله عنهما ، وقف على ابن الزبير وهو
الصفحه ٣٨٢ :
محدد ، ومن أبرز الأمثلة على ذلك ـ وفي مقاله الأخير فقط ـ أطال الكلام على
المرويات الثمان وفقدها وأنكر
الصفحه ٣٨٥ :
لم يعلن تراجعه عن
قضية كبرى من القضايا التي طرحها ، ولم يوافقه الآخرون عليها والمختصون وسواهم منذ
الصفحه ٢١ :
نصوص من كتاب المالكي :
أما بين الخاصة : فلم تنتشر روايات سيف
على مدى قرن ونصف القرن من موته
الصفحه ٣٥ :
للقعقاع وأولها ما
رواه في فتح الابلّه (١)
بان قائد الفرس هرمز واطئ أصحابه على الغدر بخالد فلما
الصفحه ٦٨ : ( الاسنادية ) فقط على بطلان نسبة كتاب ( فتوح الشام ) للواقدي فكيف
بالأدلة ( المتينة ) الكثيرة التي تكلم عن
الصفحه ٧٥ : يعني أن
نقبل الأكاذيب التي تخالف ما اتفق عليه المؤرخون والمحدثون على حد سواء. أما قوله
( ان الثابت مقدم
الصفحه ٨٣ :
تحقيق الاستاذ عمر
العمروي. فثناء ابن عساكر على القعقاع انما هو تلخيص لما رآه في روايات سيف بن عمر
الصفحه ٩١ :
فهذا محرم شرعاً ومذموم
عقلاً وفطرة.
ثم لا يستطيع أحد أن يجبر القارئ على
حسن القراءة وحسن الفهم
الصفحه ١٠٣ : رموز الإسلام ، ومقدساته ، ولا تعف عن النيل من شخص الرسول ـ صلى
الله عليه وسلم ـ وأصحابه الكرام ، وأحداث
الصفحه ١٠٧ : حاولت الحصول
عليه مع بحوث الدكتور الهلابي في كتبتي المركومة بشكل فوضوي فلم أجدها ووجدت كتاب
( الرواة
الصفحه ١١٥ : ربما فوت على نفسه ما تعارف عليه
العلماء ، والمؤرخون من التفريق بين شروط الرواية في الحديث تثبت حكماً
الصفحه ١١٦ : يجوز تجاهل شيء من ذلك اثناء محاكمة الظواهر ولو اننا طبقنا أصول
علم على آخر لالحقنا الضرر بأنفسنا
الصفحه ١١٨ :
قراءتها مفرقة في
جريدة ، وحين فرغت من قراءة ما كتب عن الاطروحات وعن البيعة في كتابين على الرغم
من
الصفحه ١٢٨ : الموضوع. فلذلك لن أرد على كثير من الأفكار التي طرحها
بعضهم لأنهم خارج الموضوع.
ثانياً
: التحدي العلمي