الصفحه ٣٧٥ :
للفتنة بمصر ، وباذر
بذور الشقاق والنقمة على الولاة .. هذا فقط في كتاب تاريخ الإسلام.
أما ابن حجر
الصفحه ٣٧٨ :
في الرواية ، ويلوذ
بالثقات ، وينعى على المتساهلين ، ويلوم على المتشبثين برواية الضعفاء ، ولو لم
الصفحه ١٠٩ :
والتركيز على
الشخصية لدافع قبلي أو عقدي لكنني لا أتصور اختلاق شخصيات من الوهم والخيال للتشيع
، إذا
الصفحه ١٣٠ : !!
لكن هذا كله أسهل من الزيادة في متن الحديث !! زيادة ليست منه وهذا للاسف ما فعله
علي رضا فقد زاد في متن
الصفحه ١٣١ :
والقعقاع مختلق لا
أصل له ! وعلى هذا يكون الأخ الفريح قد ( تورط ) في الثناء على علي رضا وتقليده
الصفحه ١٤٥ :
جاهل .. الخ )
فالواجب عليك من باب العلم بالشيء ومن باب التحري والتثبت أن تسأله عن أدلته على
ما ذكر
الصفحه ١٦١ :
في الحاق التهم بهم.
٣ ـ ولا أظنك يا أخ حسن ممن يهوى ( الصعود
) على ( أكتاف الآخرين ) ولا أرغب لك
الصفحه ٢٠٢ :
٤ ـ و « ابن سبأ » شخصية تاريخية وحقيقة
ثابتة ، يتضافر على ذكرها الرواة والمرويات ، ويتفق على
الصفحه ٢٤٨ :
التعميم على المصادر :
(٥) ثم انتقل إلى مسألة جوهرية كنت أود
أنه أوضحها بنفسه وكفانا أمرها ، وهو
الصفحه ٢٧٢ :
هذا الحد ، ولا
أعتقد ان انسانا لديه ذرة من عقل يوافقه على أن كلام سيف الموجود في تاريخ الطبري
الصفحه ٢٨٢ :
الأكاذيب ، بدلا من
اختراع ( أسماء لم تخطر على قلب بشر ).
ـ هل يدل التحليل الأدبي على أن الأشعار
الصفحه ٣٣٨ :
حديث ( أمرت بقتال الناكثين
... ) بأنه موضوع !! انظر مسند علي ( ٢ / ٧٤٣ ) ثم حكم عليه بأنه حسن
الصفحه ٣٤٠ :
فقظ !! ولا ريب أن
نفيي لأخبار عبد الله بن سبأ في الفتنة سيأتي على رسالة د. سليمان العودة التي كان
الصفحه ٣٤٤ : أربأ به عنها :
النموذج الأول :
انتقد د. العودة على د. الهلابي عدم
اعتماده على منهج أهل الحديث فقال
الصفحه ٣٦١ : : ثبت عن علي أنه أحرق غالية الرافضة الذين اعتقدوا فيه الإلهية (
الفتاوى ٢٨ / ٤٧٥ ).
روايات من طرق أخرى