الصفحه ٣٧١ :
د. العودة
يعقب على طروحات المالكي
أدعوه
للمحاكمة أمام لجنة علمية
الصفحه ٣٧٢ : بالاسقاط على الآخرين ، على طريقة ( الهجوم خير
وسيلة للدفاع ) ولكن هذه لن تجدي فتيلاً ، فالحق أبلج وإن أثير
الصفحه ٣٨٤ : وكاسحات
الحقائق ) إلا أن ينال من الإمام ( الذهبي ) ويجعل من نفسه حكما على تخطئته إذا
خالف هواه في ( أبي
الصفحه ١٢ : والتدليل عليه ، وقد أغنانا العلاّمة الجليل والباحث
المحقّق السيّد مرتضى العسكري في ما قدّم من دراسات عميقة
الصفحه ١٦ :
قال د. العودة
ففي
هذا الرأي نسف لكتب بأكملها تعد من مفردات كتب التراث ، ويعتمد عليها في النقل
الصفحه ١٨ : يخالفه في شيء
واضح. فالعسكري طبق نظريه اولاً على قضايا خلافية ذات صبغة عقايدية اخطر بكثير من
مسئلة
الصفحه ٢٣ :
أجوبة السيد
العسكري
على أقوال
الأساتذة الجامعيين
الصفحه ٤٢ : البلاد وأخضع العباد وأثار الفتن على بني أمية حتى قتل الخليفة
عثمان بدون رضا
الصفحه ٤٤ : على ( عقدين ) من الزمن ! ويعتمد مؤلفه اتهام ( سيف ) باختلاق هذه
الشخصيات احداثها ، ليس في هذا الكتاب
الصفحه ٧٢ : منه ) ثم تتابع الأئمة على تضعيفه وعدم الالتفات
إلى رواياته التاريخية فضلا عن الحديثية !! بينما كانوا
الصفحه ٨٠ : وأثرهم الكبير
في الجاهلية والاسلام لكن هذه المكانة ليست دليلاً على اثبات وجود القعقاع بن عمرو
الذي انفرد
الصفحه ٨٦ : نشأته ولا وجوده
أصلاً وكل ما أحال عليه الطالب ـ باحتيال ـ تم اكتشافه وانه كله عن سيف بن عمر أو
عن كتب
الصفحه ٩٧ : : ( أهذا المغيري الذي كان يذكر )
ونبذت ما في يدي ، وأقبلت على الشاب ، أجادله في بعض ما
الصفحه ١٠٤ :
العمل فاولئك مع
الذين لا يستطيعون توصية ولا إلى اهلهم يرجعون.
والمالكي واحد ممن نتحفظ على بعض
الصفحه ١٠٥ :
المؤثرة ، كبعض الصحابة ، والتابعين المشبوهين وتأتي هذه الإثارات من المستشرقين
الذين دخلوا على التاريخ