الصفحه ٢٣٥ : : وهذا مثال من عشرات الأمثلة التي
حرف الدكتور فيها كلامي فانا رجعت للصفحة التي احال عليها ص ٧٠ ، ٧٣ من
الصفحه ٢٣٧ : الاسلام !! وهذا تحميل للذهبي ما لم يقل فالذهبي لم يقل
هذا البتة إنما ذكر انه ( اطلع ) على كتب وذكر منها
الصفحه ٢٤٣ : أهم
المقالات أنه لخص فيها جملة أفكاره ، أما البقية فمدارها على نقد أبحاث الآخرين ولا
سيما الرسائل
الصفحه ٢٦٣ : ه
بين العسكري والمالكي :
(١٣) لا يخفى على القارئ الكريم أن
المسألة عند مرتضى العسكري لا تقف عند
الصفحه ٢٦٤ : ينطق بها لسان ولا
سمعت بها أذن ولا خطرت على قلب بشر ) وهكذا في سائر مقالاته ، وهو كلام يشبه كلام
الصفحه ٢٦٧ :
أركان العقيدة. وما
لنا نذهب بعيداً ، فالعسكري طبق نظريته أولاً على قضايا خلافية ذات صبغة عقائدية
الصفحه ٢٦٩ : بالجملة !.
وما لنا نذهب بعيداً في الاستدلال ، فمن
أوضح الأدلة على تفريق علمائنا بين الأمرين كثرة روايات
الصفحه ٢٧٦ :
الاسم مخترع لا وجود
له أصلا أم أنهما مسألتان مختلفتان ولا بد من إثبات مسألة الاختراع على حده
الصفحه ٢٧٧ : أو وجود مبالغات فيها ـ أن يكون البلاء من الرواة
السابقين عليه. وقد أوضح الأستاذ كثرة الضعف والجهالة
الصفحه ٢٧٨ : هذا
الجانب المهم. ولا أرى فائدة من جهد هذا ، لأنه يريد الحكم على التاريخ بمقاييس
الحديث ، ومعلوم سلفاً
الصفحه ٣٠٠ : الموضوع ، فقد تمكنت خلال هذه الفترة من الاطلاع على بحوث لم تتيسر لي من
قبل ، والثاني : انه بدأت تطل علينا
الصفحه ٣١٣ : الحكم على الرواية ـ وهو منهج يغيب مع أهميته عن كثير من
الباحثين في التاريخ الاسلامي ـ وخاصة في الفترات
الصفحه ٣١٤ :
يوفه حقه ولذا جاء
بحثه على الرغم من الجهد المبذول فيه تتخلله ثغرات كبيرة ، وتنقصه مرويات مهمة
الصفحه ٣٢٢ : عن ابن سبأ والسبئية على رواية سيف بن عمر ومؤلفي كتب الفرق وبعض كتب
الأدب ، ولكن في الحقيقة ـ كما يقول
الصفحه ٣٢٦ : فيقول : السبئية أصحاب عبد الله بن سبأ يزعمون ...
الخ ( ١ / ٨٦ ) ، فهل يقال أن الدكتور لم يطلع عليه ، أم