الصفحه ٢٩٤ : على تعطل الفتوح وضياع الفرصة التاريخية بسبب الانكفاء على
الذات والصراعات القبلية والإقليمية. فالذي
الصفحه ٢٩٦ : ).
ومقالاته حافلة بالمبالغة في تصوير
القعقاع بهذه الصورة ، وقد ـ حكم على نفسه بانه لا يوجد اشكال ولا اختلاق
الصفحه ٢٩٧ : المالكي ـ وهو
خصم متحامل ـ على صورة يرسمها هو.
وهذه الصورة لا تخلو من التهويل ، فما
وجه الغرابة مثلاً في
الصفحه ٢٩٩ :
د. سليمان العودة
يرد على المشككين في شخصية
ابن سبأ
ينبغي أن لا
نتسرع في اطلاق الاحكام على
الصفحه ٣٠٥ :
وملازمته ما رايت
مثله في حنابلة بغداد ، ثم أعقب ذلك السمعاني بقوله : وكذا كل من سمعه كان يثني
عليه
الصفحه ٣٠٦ : النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعلي ومعاذ
بن جبل وحذيفة وابن مسعود وابن عباس وغيرهم ، قال ابن
الصفحه ٣١١ : الجلاس الكوفي غير منسوب ، عن
علي بن أبي طالب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « ان بين يدي الساعة ثلاثا
الصفحه ٣١٧ :
د. سليمان العودة
يرد على المشككين في شخصية
ابن سبأ
أخبار ابن سبأ
والسبئية ليست قصراً على
سيف
الصفحه ٣٣٠ :
آراء ومذاهب جانحة ويعرفون جيداً ماذا يترتب على هذا الإنكار.
أما د. عبد العزيز الهلابي فإنني أجدها
الصفحه ٣٤٨ : للآخرين وليس أسلحة العواطف واستثارة الجماهير تلك الاستثارة
التي لا تقوم على العدل وعلى الانصاف وإنما على
الصفحه ٣٥١ :
د. العودة
يعقب على طروحات المالكي
أردت نشر
الحقائق العلمية مع بيان
الصفحه ٣٥٩ : بن سبأ في العقائد أم أنها لفظة تحقيرية للمعارضة ،
كما يقول د. الهلابي ».
ولي على هذا التساؤل أكثر
الصفحه ٣٦٠ : سبأ
والسبئية من غير طريق سيف بن عمر ».
بل نص على ذلك ولم ينكره متقدموا الشيعة
أمثال القمرة ( ٢٢٩
الصفحه ٣٦٣ : ، وليس على أنه شخص موجود لا أثر له ولا اعتبار ، كما
يريد المالكي ومن سبقه ـ أن يقرر ، وهيهات ، ما بقى
الصفحه ٣٦٤ : تاريخ يحيى بن معين ٢ / ٥٠٠. ولكن فرحته ( تتهاوى ) على أصداء الحقيقة العلمية
التي جهلها ، أو اجتزأ لبعضها