الصفحه ٢٥٦ :
وهمية ولا يظهر عليه
أنه من علماء الجغرافيا.
أما الكتاب الثاني ( خمسون ومائة صحابي
مختلق ) فقد
الصفحه ٢٥٩ : المكشوف الذي لا فائدة لأصحابه منه. فمجرد وجود التهمة
دليل على وجود الرجل ، ولا نار بلا دخان. ولعل القارئ
الصفحه ٢٦٠ : ، وادعائه
أن التزوير تجاوز جميع الحدود بحيث تنفر منه العقول السليمة ومع ذلك جاز على كثير
من علماء الاسلام
الصفحه ٢٧٥ : جوانبها ، والنظر في جميع روايات الرجل عن القعقاع وغيره ، وهل تابعه أحد على
ذكر بعض الأشخاص الذين له مصلحة
الصفحه ٢٧٩ : وتبحث على هذا الأساس : أن
المتون وما فيها من الأسماء مخترعة ، وأن الأسانيد المصاحبة لها مخترعة. والذي
الصفحه ٢٨٧ : للعسكري من قبله ـ فالأمر
لديه على العكس فقد نظر في اخبار القعقاع فلم يجد أكاذيب تجزم العقول والفطر
السليمة
الصفحه ٢٩٢ :
جيل المشايخ والجيل
الذي قبله فيه ، والجميع إنما يعتمدون في الجرح والتعديل على رأي المعاصرين للشخص
الصفحه ٢٩٥ : باطلة أو رجال لا
يوثق بروايتهم فلا بأس بالرد عليه وبيان حاله بالأسلوب العلمي الملائم ، من غير
حاجة
الصفحه ٢٩٨ : الحال كذلك فهي أقرب إلى الدلالة على الاحتمال الثاني المشار اليه
، وهو ان شهرته في الصدر الأول لم تكن
الصفحه ٣٠١ : وأفصل
القول فيما سبق أن نقلته منها ، وذلك لأنها أساسية في الرد على المنكرين لابن سبأ
، حيث إن عماد
الصفحه ٣٠٧ :
حذيفة وعلي ، ونقل
عن العسكري قوله : روى عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلاً وليست له صحبة. وقال
ابن
الصفحه ٣٢١ : ويقول : سبئي أنا سبئي ، ثم يعلق
العقيلي على ذلك بقوله :
قال أبو جعفر : هم صنف من الرافضة أصحاب
عبد
الصفحه ٣٢٣ : ، حدثنا عبد الواحد ابن غياث ، حدثنا ابن مهدي
قال : جلس إلينا أبو جرى على باب أبي عمر بن العلاء فقال أشهد
الصفحه ٣٢٨ : وقفنا على الأصول التي انطلق منها في هذا الرؤية
الجديدة !
تشنيع في حق المؤرخين
الإسلاميين
الصفحه ٣٥٠ : أدركه د. العودة جيداً لكنه حرص على خلط المسألتين وجعلهما مسألة واحدة لأن جل
رسالته قائمة على الأمر