الصفحه ٢٦ : عزمت على جمع روايات السيرة من كتب عامّة المسلمين لأنّ
الخلاف وقع بعد عصر الرسول الأكرم (ص) ونويت أن
الصفحه ٣٠ : : إني عزمت على قطع هذا البحر
فركبوا اللّجة وان دجلة لترص بالزبد وان الناس ليتحدثون في عومهم لا يكترثون
الصفحه ٦٩ :
والمبالغات والقصص
التي لم يفلح صاحبها في التبليس إلاّ على أمثال المدخلي الذي يريد إثبات وجود
الصفحه ٧١ : ذلك أحد
من معاصريه ولا ممن جاء بعده ) !!
أقول : لم يخف عليّ ساعة كتابة المقال
الأول ان من المؤرخين
الصفحه ٧٣ : في الموضوع فيبقى على الأخ حسام أن يستقضي ويتأكد بنفسه
فإن وجد خبراً أو ذكراً للقعقاع عند سيف فأنا
الصفحه ٧٤ : لابن ابي
حاتم وغيرها فهؤلاء اتفقوا على إثبات التراجم المشهورة فلماذا لم نجد واحداً منهم
يذكر ترجمة
الصفحه ٨٤ : للأنبياء !! فقد هزم المسلمون يوم أحد وفيهم رسول الله
صلى الله عليه وسلم وسائر الأبطال كحمزة وعلي وعمر
الصفحه ٨٥ : والقبر !!
أقول : هذا كله ليس دليلاً على صحة نسبة
هذا القبر للقعقاع فكم قبر منسوب كذباً إلى مشهور أو
الصفحه ٨٩ :
الصحيفة ولعل من
أبرز ملامح هذا المنهج التركيز على ثلاثة أمور هي :
(١) القراءة قبل النقد فمن
الصفحه ٩٠ :
مبتورة وفهموا بعض
الأحاديث على غير وجهها فمن باب أولى أن ـ تفهموا خطأ أو تنقلوا خطأ ..! وهكذا
الصفحه ٩٤ : أهداف الأخ
المدخلي حتى لا يتهم بانه اعتمد على مصدر واحد غير موثوق ..!!
( مصادر المدخلي ١١٦ مصدرا
الصفحه ٩٥ : ( وفد على النبي (ص) في السنة
التاسعة ) وتوقع عبد الله صقر ( انه شهد الخندق ) ..!! وقد يأتي آخر وينقل هذه
الصفحه ١١٠ : الأستاذ حسن المالكي قوية ، وأرجوا ألاّ يحملاني على زعزعة الثقة بالنفار أو
بالإستهتار. ومع ذلك لا يمكن ان
الصفحه ١١٣ : في الجرح والتعديل
قائم ، ولكنه ليس على اطلاقه ، وانما يقوم متى قامت الحاجة ، وذلك إذا تعارضت
الروايات
الصفحه ١١٤ : متحدث عن الفتنة وعن
العقائد وعن التاريخ عرض لهذه الشخصية.
لقد مرت بهؤلاء على مختلف تخصصاتهم ، في