الصفحه ٢٠٨ : معاشر المسلمين ـ إلاّ من في
قلبه مرض ـ ولا نرتاب في ( فضله ) ولا في ( بيعته ) ولكن هل تعلم أن ( محنة
الصفحه ٢٢٨ : بن عبد الله ومتى
كانت بيعة علي ومتى خرجت الرافضة والقرامطة فالرافضة لم تعرف بهذا الاسم الا عام
١٢٢ ه
الصفحه ٢٢٩ :
الرافضة تشفع في ابن
سبأ ولم توجد الا بعده ( على افتراض وجوده ) بعشرات السنين ! وكيف تحذر الرافضة
الصفحه ٢٣١ : يوجد إلاّ بعد وفاة الشعبي بعشرين عاما !! لأن الشعبي مات
عام ١٠٠ ه بينما مصطلح الرافضة لم يأت إلاّ عام
الصفحه ٢٣٧ : بن عمر
بل لم يرد لسيف بن عمر في تاريخ الاسلام كله الا سبع روايات !! فاين الاعتماد !!
ولم يذكر حرفا
الصفحه ٢٥٠ : أن يعلنها حتى لا يتهم ) ألا ينطبق كلامه على
نفسه قبل غيره ، وقلما انتقد الأستاذ شيئا على غيره إلا
الصفحه ٢٧٤ :
أساتذة الجامعات
السعودية أليس هو المسؤول ، عن اغراق التاريخ وافساده ، الا ينطبق عليه ما قاله
عنهم
الصفحه ٢٧٩ :
جميعاً إلاّ بإثبات أن الأسانيد اسطورية ايضاً ، بمعنى انه ـ بعد ان اختلق اسم
القعقاع وصنع الاخبار اللازمة
الصفحه ٢٨٨ : والموضوعية من
الباحث ألاّ يدعي أن الآخرين ، وبخاصة العلماء القدامى ، يوافقونه على آرائه أو
أنهم سبقوا اليها
الصفحه ٢٩٣ : جميع كتب
التاريخ الأولى قد ضاعت إلا أقل القليل ، ومن يقرأ أسماءها في فهرست ابن النديم
يدرك ذلك فليس من
الصفحه ٢٩٧ : إذن إلاّ شهرة القعقاع في القرن
الأول وبعض الثاني ، وأظن أن هذا هو مقصود المالكي. ولست أرى ههنا إلاّ
الصفحه ٣١٣ : التاريخ الإسلامي ألا وهي ( كتب الرجال )
وهذا النوع من المصادر وان كان وضع أصلا لخدمة السنة النبوية إلاّ أن
الصفحه ٣٣٨ : !! أوضح من تناقض بين ( الحسن والصحيح ) إن صح تسميته
تناقضاً !! لأن المتقدمين من المحدثين لم يكن عندهم إلا
الصفحه ٣٤٩ :
الأخبار التي نسبت إليه سواء كانت صحيحة أم مكذوبة أم أنه لا يجوز أن تنسب إليه
إلا الأخبار المقبولة ؟
لا
الصفحه ٣٥٤ :
الترمذي وغيره بسند
حسن عن أبي أمامة رضى الله عنه :
« ما ضل قوم بعد هدى كانوا عليه ، إلا
أوتوا