الصفحه ٢٠١ : رسول الله
(ص) ، وإنما أرادوا أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى وهو
زنادقة
الصفحه ٣٢٢ :
الذي ذكره سيف بن
عمر ومؤلفو كتب الفرق وبعض كتب الأدب ، وهذا فيه تدعيم للدراسين الذين بنوا
دراساتهم
الصفحه ٣٣٢ : الموضوع.
وأنا قبل أن أدخل في الردود التفصيلية
على هؤلاء الاخوة أتمنى من القارئ الكريم أن يمتلك المنهجية
الصفحه ١٥٧ : القرى ـ قريبا من هذا فذكر أن الطالب يجبر ـ أحيانا ـ على موضوع
معين لا يتفق مع اهتماماته العلمية !! فلذلك
الصفحه ٩٦ :
مصنفاته ودراسة في
منهجه وموارده في كتابه الإصابة ) دراسة تستحق الاشادة ولعل مما يهمنا في هذا
الصفحه ٢٧١ : ، لأنها كأقوال الشياطين والكفار
والمنافقين في القرآن الكريم ( كتاب الرياض ، ٨٣ ). وما كان له أن ينحدر في
الصفحه ٣٧ :
الشام وبلغه في الطريق خبر قتل عثمان فرجع هو ومن معه إلى الكوفة.
وروي في حرب الجمل ان الامام علي بن أبي
الصفحه ١٩٠ :
ولا يرفعه تساهلنا
في الأسانيد ( الكفاية في علم الرواية ص ٢١٢ ـ ٢٢٣ ).
وتحدث المعاصرون عن ضرورة
الصفحه ٣٦١ : : ثبت عن علي أنه أحرق غالية الرافضة الذين اعتقدوا فيه الإلهية (
الفتاوى ٢٨ / ٤٧٥ ).
روايات من طرق أخرى
الصفحه ٢٣٧ : كتاب سيف وهناك فرق بين ( اعتمد
) و ( اطلع ) ثم ان الذهبي قد روى لأبي مخنف والواقدي اضعاف ما رواه لسيف
الصفحه ٢٣٢ :
روايات أخرى
والغريب ان الدكتور العودة ينقل كثيراً
من الشيعة والمستشرقين ثم يتهمنا بأننا نأخذ
الصفحه ٢٤٠ :
ثم يواصل ويقول ( فتلك مصيبة !! أن يذهب
من عمره أربع سنوات في دراسة هذه الموضوعات !! ثم تند عنه هذه
الصفحه ٨٠ : إن سيفا نفسه نسي أن يذكر للقعقاع منزلاً فكان ذكر المنازل هنا خارج
الموضوع.
الملاحظة الرابعة عشرة
الصفحه ٢٢٤ : ولعرف أن ( الزيادات الشاذة المدرجة ) لا
تعتبر ( روايات مسندة ) !! وهذا علم دقيق لا يدركه أكثر المؤرخين
الصفحه ٣٠١ :
وهذه الكتابات وإن
كانت امتدادا لكتابات قبلها وتكرارا لآراء السابقين قبلهم إلا أن الإبانة عنها