الصفحه ٧٨ :
المدخلي إن كل أخبار القعقاع الموجودة في تاريخ الطبري إنما رواها سيف بن عمر وقد
صرح بذلك الطبري في بداية كل
الصفحه ٣٣٨ :
حديث ( أمرت بقتال الناكثين
... ) بأنه موضوع !! انظر مسند علي ( ٢ / ٧٤٣ ) ثم حكم عليه بأنه حسن
الصفحه ٢٧٣ : ـ بحثا صريحاً ، لأن روايات سيف ما كانت
لتبلغ هذا المبلغ لو لا تفضيله إياها على غيرها من تاريخه الذي أصبح
الصفحه ٣٧٥ : يجهل ذلك ونقل في الفتح عن الاسفراييني خبر
إحراق علي لطائفة السبئية وكبيرهم عبد الله بن سبأ اليهودي الذي
الصفحه ٢٦٦ : آلافها ، وبخاصة الإمام الطبري كما سيأتي فمن حقنا
اذن أن نلفت الانظار إلى حقيقة الموضوع من جميع أبعاده
الصفحه ٧٤ : الدمار من ضياع مصادر مهمة ولم يذكروا مصدرا واحدا مهما ضاع في
ذلك الدمار بل ان مصادر التراجم الموضوعة قبل
الصفحه ٢١٤ : لكلام الآخرين. فعلى هذا يجب على القارئ ألا يستغرب
أبداً أن يجد في كتابات بعض الناس اتهامات بالتلميح أو
الصفحه ٣٣٣ : ومعاوية وأنكر عليّ تفضيلي ابن عديس على
معاوية في كتاب ( بيعة علي ).
وكنت قد قلت ان ابن عديس من أصحاب
الصفحه ٩٤ : وجهدا من كتابة ذلك ( الثبت ) الطويل الذي بدأ
بالقرآن الكريم وانتهى بمحمد عمارة ..!! والغريب ان المدخلي
الصفحه ١٠٧ : حاولت الحصول
عليه مع بحوث الدكتور الهلابي في كتبتي المركومة بشكل فوضوي فلم أجدها ووجدت كتاب
( الرواة
الصفحه ١٦٣ :
الهلابي يخلص إلى نتيجة الآتية حين يقول :
« والذي نخلص اليه في بحثنا هذا ان ـ ابن
سبأ ـ شخصية وهمية لم
الصفحه ١٦٢ : بن عمر
٢ ـ التحقيق في المرويات.
٣ ـ سيف بن عمر مشجب.
٤ ـ رواة آخرون في الميزان.
٥ ـ ملحوظات
الصفحه ٣٦٤ : ليحيى : هم مثل عمرو بن شمر ( الذي يشتم الصحابة
ويروي الموضوعات عن الثقات ). قال ( ابن معين ) : هم شرّ من
الصفحه ٢٩٧ : الاحتمال
الصحيح في ذهنه ـ فليست المبالغات في كتاب سيف هي الدليل على انه اسطورة ، لأنه
كما قلنا إنما يتهمه
الصفحه ٣٢٠ : ».
وأغرب من ذلك أن يقبل الدكتور بنص كتاب
« الامامة والسياسة » وفيه ـ بدل ابن سبأ ـ عبد الله بن وهب الراسبي