الصفحه ٢٧٨ : أنه ضعيف في الحديث ، ويغني عنه قول ابن أبي حاتم « متروك
الحديث » وقد نادى بإلقاء هذه الروايات في
الصفحه ٢٤٤ : ، في موضوعية وانصاف من واقع كلامه ان شاء الله. وأود
الإيضاح بانني لا أعرف الأخ المالكي ولم نلتق قط
الصفحه ١٩٩ : بالتشهير بتعليقات ( محب الدين
الخطيب ) على الكتاب ، وبقول : إن الجهلة من المؤرخين قلدوها وأصبحوا بها
الصفحه ٣٥ :
القعقاع ولا لأربعة من رواة أخبارها وجود خارج روايات سيف (٣).
وكذلك شأن معركة الفراض والتي ذكر فيها
ان
الصفحه ١٠٨ : والمالكي ) لم يجعلا ضعف سيف بن عمر سبيلا
لنسف حقيقة ابن سبأ ، ذلك أن الضعف في الرواي قد لا يحمله على اختلاق
الصفحه ٢٩٤ : انه يكفيه أن يدلي بدلوه في أحد الآبار الكثيرة
ليجد ما يريد وما حاجته إلى اختراع الرواة إذا كان يكفيه
الصفحه ١٧٩ : الآخر الذي أومأ اليه
ابن عساكر في الرواية نفسها.
وهذا السند الآخر ـ عن ابن أبي شيبة ـ ذكره
ـ قبل أبي
الصفحه ٣١١ :
وتعديل طائفة أخرى ،
كأبي دأود وابن عدي الذي قال : حدث عن محمد الملقب بالتل الثقات ولم أر بحديثه
الصفحه ٢٤٦ : ، ولكنها تعبر مع الأسف عن طريقته في التفكير والكتابة
كما سيتضح ان شاء الله.
وهذا مثال آخر فقد ضرب ـ من
الصفحه ٢٨٢ : يستحق أن ينفق عليه بضع سنوات في البحث
والتحقيق. إذ هو أصعب بكثير من كتابة تاريخ دولة أو سيرة رجل
الصفحه ١٢٣ :
مجتمع الحجاز هذه
الفرية.
على أن مبدا الشك في الروايات ، والأخبار
، اتخذها كتاب مشهورون استخدموا
الصفحه ٢١٠ : طريق سيف بن عمر (٩٨٢) وهو في نفس الجزء الذي
نقل عنه المعلومة السابقة أم أن النص لا يخدم غرضه ، بل يسقط
الصفحه ١٠٣ : التاريخ. ومن قبل هذا قرأت باستياء
روايات جرجي زيدان التي وظف فيها آليات فرويد الجنسية وكتابات الدكتور طه
الصفحه ٢٨ : عليك يا رسول
الله (١).
وأيضاً وجدت في الروايات في تفسير آية ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن
الصفحه ٣٦ :
الفيل الأبيض الذي كانت تتبعه الفيلة وبتدبيره في الأيام الثلاثة قوى الجيش
الاسلامي.
وفي عبور دجلة سبق