الصفحه ٢٧٦ : الراوي الذي ذكرها
في كتابه ، فلو كان القعقاع
الصفحه ٦٩ :
القعقاع بشتى الوسائل والأساليب والمراجع ولو كان ذلك بالنقل عن كتاب ( فتوح الشام
) !!.
وسأستكمل موضوع
الصفحه ٣١٧ :
للحوار شخصية عبد الله بن سبأ الذي توصل بعض الكتاب والمؤرخين المتأخرين إلى انه
أسطورة من صنع الخيال
الصفحه ٢٦٠ : متوازنة
كما يقول ، فينبغي أن يظهر أثر التوازن عملياً في الموضوعات والكتابات والآراء والعبارات
، وهذا غير
الصفحه ١٩٥ : المعلومات على المالكي
وهو يفضله على سيف ، فتلك مصيبة أن يذهب من عمره ( أربع سنوات ) في دراسة هذه
الموضوعات
الصفحه ٣٢٥ :
الخبر ـ وهو زحر بن قيس ، بل هو يميل فوق تلك إلى أن القصة وضعت في مرحلة متأخرة
نسبياً وأسندت إلى الشعبي
الصفحه ١٣٦ : لأنني بحثت الموضوع أما وجوده مطلقا فأنا إلى الآن
لا أجزم بذلك.
الملاحظة الرابعة عشرة :
استطرد الفريح
الصفحه ٣٢٩ :
فهو كغيره ينقل عن الطبري رواية سيف بن عمر ، أو ينقلها مباشرة من سيف.
كيف أباح الدكتور لنفسه أن يقول
الصفحه ٣٤١ : الحديث أو الرواية بالكذب لمجرد إحساسنا بصحتها لاثبتنا
كثيراً من الاحاديث الموضوعة والأخبار المكذوبة
الصفحه ٢٩٣ :
ومعلوم ان نصر بن مزاحم من مؤرخي الشيعة
البارزين ، وكتابه في وقعة صفين متداول بأيدي الناس ، ومع ذلك
الصفحه ٣١٣ :
روايات ـ وان كان لم
يستوفها ـ وعلق واستنتج ، ودرس وقارن ، وأهم من ذلك كله أنه اقترب أو مارس في
الصفحه ٢٧٧ : فيهم وفي بعض الرواة عنه
أيضاً ( كتاب الرياض ، ٦٧ ـ ٦٩ ). فاذا كان يرى أن هذه الأسانيد اسطورية وأن بعض
الصفحه ٢١٥ : الدكتور سليمان العودة ولو لا ان الدكتور أخبرنا أنه قرأ
الكتاب لعذرته إذ كيف فاته ما قلته ص ٢٦٠ من الكتاب
الصفحه ١٣٣ : أم قبله !! وهل نقل
خبر القعقاع ـ ان صح ـ باسناد عن طريق آخر غير سيف !! وإذا كان كذلك فلماذا لم
يذكره
الصفحه ٢٩٢ : ابراهيم ونصر بن مزاحم
ـ ضعيفان ( كتاب الرياض ، ٦٢ ) ، وبالطبع لا يمكن ان يكون الرواة عنه ثلاثة فقط
سوا