الصفحه ٢٠٧ : إعادة كتابة
التاريخ الاسلامي ليس معناها أن نضع كذباً محبوباً مكان الحقائق المكروهة .. وإنما
الواجب هو
الصفحه ٣٠٠ : الموضوع ، فقد تمكنت خلال هذه الفترة من الاطلاع على بحوث لم تتيسر لي من
قبل ، والثاني : انه بدأت تطل علينا
الصفحه ٨٨ : الذي يقرأ الموضوع بلا
إيجابية ، مع أن القارئ للموضوع أفضل ( إيجابية ) من الذي لا يقرأ أصلاً.
فالإخوة
الصفحه ٢٨٨ : ، فكيف تكون مثالاً
للقعقاع الذي يدور التساؤل أهو حقيقة أم اسطورة لقد كان الواجب عليه ان يستشهد
بمثال
الصفحه ٩٩ : أجد الحوار الموضوعي الذي يدع شخص
الكاتب جانبا ، ويمسك بكلامه موضوعاً ، حتى يتبين الحق ، ومن ثم يحكم
الصفحه ١١١ :
تزكية في مجال التاريخ على الأقل ، شهادة ابن حجر ، ورواية البخاري له ، وأحسب أن
الرجلين شاهدا عدل ، ولا
الصفحه ٢٢٨ : المدائن !! فانك ان قتلته بالمدينة
خرجت اصحابه وشيعته !! فنفاه إلى المدائن فتم القرامطة والرافضة .. الرواية
الصفحه ١٢٩ : أن
يحاكم كل من كتب في الموضوع ويكتشف بنفسه وسيجد مفاجآت كبرى !! والآن ليسمح لي
القرّاء في التعليقات
الصفحه ٢٤٩ :
واللهجة الانشائية
الخطابية في الثناء على بحوث المستشرقين والمبتدعة التي هي في غاية الدقة والموضوعة
الصفحه ٢٩ :
كقتله » (١).
فرأيت اننا بحاجة إلى تمحيص سنّة الرسول
(ص) وثبت عندي ان قسماً من هذه الروايات افتري
الصفحه ١١٥ :
الأمور.
وظاهر الانتحال في الشعر العربي التي
التقطها مرجليوث حين حقق كتاب الحموي ، تعيد نفسها بشكل آخر
الصفحه ٣٠ : كما
يتحدثون في مسيرهم على الأرض لا يعي فرس إلاّ نشزت له جرثومة (١).
وفي رواية غير سيف : ان الدهاقين
الصفحه ٩٠ : طريقتهم في اتخاذ المواقف.
(٢) الفهم بعد القراءة إذا استطعنا أن
نقرأ المقال لكاتب من الكتاب فمن العيب
الصفحه ١٥٥ :
الدراسات التاريخية )
لكان أفضل.
الثالثة : ان بعض هذه الرسائل التي
إنتقدتها في موضوع ( بيعة علي
الصفحه ٣٢٦ : هي أصول آرائه التي أعلنها ؟
الحق اننا حين نعود إلى الكتابات
السابقة لا نجد في الموضوع جديدا