الصفحه ٢٥٢ : ، ومن المعلوم انه لا يجد
محذورا في الإحالة على كتاب الدكتور الهلابي لأنه تلميذه وقد اهدى كتابه إليه
الصفحه ٢٥٩ : خصومه ، ولا بد لي من الحرص التام في التعبير عنها لأن الغرض ليس
الاتهام بقدر ما هو الحث على تناولها
الصفحه ٢٦١ :
وهذا الأمر غير
مقبول لأنه يؤدي إلى استيلائه على جهود العسكري والتباني وغيرهم ممن سبقوه بجيل أو
الصفحه ٢٦٣ : القعقاع ولا حتى عند سيف ، وانما هو فتق
واسع أو ثقب أسود نعرف أوله ولا نعرف آخره ، لأن هذه الدعوى تقوم على
الصفحه ٢٧٠ :
فقط ـ مهمة جداً يشكر الأخ المالكي عليها ، لأنه قد أوضحها وضرب لها أمثلة جيدة
عليها ويلاحظ أن كثيراً من
الصفحه ٢٧١ : ، لأنها كأقوال الشياطين والكفار
والمنافقين في القرآن الكريم ( كتاب الرياض ، ٨٣ ). وما كان له أن ينحدر في
الصفحه ٢٧٦ : لا تخدم الغرض ، لأن المطلوب إثبات ان
الأكاذيب الكبرى موجودة في تاريخنا الفاسد الهالك الغريق.
أسانيد
الصفحه ٢٨٥ : ! ) إلى ثلاثة أصناف :
فالصنف الأول : ( ينفي وجود القعقاع
مطلقاً !! لأن سيفاً معروف باختلاق الشخصيات
الصفحه ٣٠١ : وأفصل
القول فيما سبق أن نقلته منها ، وذلك لأنها أساسية في الرد على المنكرين لابن سبأ
، حيث إن عماد
الصفحه ٣٢٣ : ساقه د. الهلابي ـ أما قدمها فمشهود لأنها مروية عن صحابي أو تابعي ، أما
توثيقها فكونها مسندة ينتهي
الصفحه ٣٢٥ :
للتحريف من قبل
النساخ ، لأنه ذكر ابن سبأ ، أما نص الجاحظ فهو يسقطه معللا ضعف مصدر الشعبي ـ راوي
الصفحه ٣٢٦ : لأنه لا يخدمه !
لا جديد
ذكرتم
لنا أن د. عبد العزيز الهلابي كتب في الحولية الثامنة
الصفحه ٣٣٦ :
لأن الحسن روى عنه وسماه
وعلى هذا تكون الرواية صحيحة عند يحيى بن معين على الأقل وهو من المتشددين
الصفحه ٣٣٧ : المتأخرة ومحاسبة
الناس عليها لان واضعي هذه النظريات المتأخرة لا يلتزمون بها عند التطبيق أيضاً والأمثلة
أكثر
الصفحه ٣٣٨ : !! أوضح من تناقض بين ( الحسن والصحيح ) إن صح تسميته
تناقضاً !! لأن المتقدمين من المحدثين لم يكن عندهم إلا