الصفحه ١٤١ : بطلاء الحق ، ولا ينتظر الثناء من
أحد أو عتابه ، كما لا ينتظر موافقة أحد أو معارضته !! لأن همه الحقيقة
الصفحه ١٥٦ : إلى
تراجمه وروايات سيف عنه رأيت ، نفي وجوده بالكلية دون أدنى احتمال.
لأن النسبة القليلة من الاحتمال
الصفحه ١٦٠ : سبقني في الكتابة ـ ولان الثقة بمناهجنا ومختصينا
لا تهتز بمثل هذه المقولات الجائرة والاحكام المتعجلة من
الصفحه ١٦٤ : سبأ نشر فكرة
الوصية لعلي بن ابي طالب .. إلى أن يقول وهذا يتناقض مع فكرة ( الوصية ) لان
عبدالله بن سبأ
الصفحه ١٩٧ : يحملون
هم ( التاريخ الإسلامي ) ويعتبرها أخطر من كتابات ( المستغربين ) و ( أهل الاهواء )
لان هذه الأخيرة
الصفحه ١٩٨ : عند ( طه حسين ) وهو يقول
عن ( عمرو بن العاص ) رضي الله عنه :
« كان يكره بيعة علي لأنه لا ينتظر من
الصفحه ٢٠٠ : ؟ وإن كان لم يستوف البحث فكيف أعلن رأيه
قبل استكمال بحثه ؟! أم أن حذفه خشية الاثارة ، ولأن الكتاب يعالج
الصفحه ٢١٣ : لم أكن مؤلف كتاب الرياض ولو لم أكن كاتب المقالات المتقدة
لشككت في هذا المنتقد لأن الدكتور سامحه الله
الصفحه ٢١٦ : ان الدكتور سليمان بنى كل مقالات
على هذا ( التحريف المتعمد ) و ( بتر النصوص ) وما إلى ذلك ربما لأنه
الصفحه ٢١٨ : لماذا تهتم بهذا الموضوع فقط !! لأن من حق ذلك الباحث أن
يبحث فيما يراه مهما ويذكر الأسباب وقد ذكرنا
الصفحه ٢١٩ :
سليمان أراد أن يخلط الأوراق لأن خلط الأوراق أسهل في الوصول لاتهام النيات !!
فإقول دفاعاً عن نفسي :
أولا
الصفحه ٢٢٥ : !! ثم ان المتن
نفسه فيه نكارة لأنه يفيد ان عليا متخوف من قتل ابن سبأ ! وانه نادم على قتاله
الخوارج
الصفحه ٢٢٦ : بن
حرب عن علي لانه بلغه ان ابن السوداء يتنقص ابابكر وعمر !! فدعا به ودعا بالسيف وهم
بقتله فكلم فيه
الصفحه ٢٢٧ :
على ما يظهر لان وفاته
كانت ( ١٢٣ ه ) بينما وفاة علي كانت ( ٤٠ ه ) !!
ثانياً : لا نسلم بأن ابن
الصفحه ٢٤٩ : على صحة هذه الدعوى.
وما شككت لحظة منذ قرأت أولى المقالات ،
أن هذه أفكار العسكري ، لأن الدعوى هي نفس