الصفحه ٢١ : جداً فاحتاجها الناس بعد
الطبري للرد على الشيعة !! لان روايات سيف كما سبق تمجد بني امية وتدافع عنهم
الصفحه ٢٦ : عزمت على جمع روايات السيرة من كتب عامّة المسلمين لأنّ
الخلاف وقع بعد عصر الرسول الأكرم (ص) ونويت أن
الصفحه ٦٨ : وهدفه مثل هدف المدخلي !! .. والكتاب لا
يحتمل المزيد من النقد لأنه مجموعة من الأساطير والأكاذيب والأهوال
الصفحه ٧٠ : خلط الأخ حسام بين ابن اسحاق والواقدي
والمسعودي فهذا غريب لأن هؤلاء يتفاوتون فابن اسحاق ثقة عند اكثر
الصفحه ٧٤ :
المحرمات لأنه يمكن
ان تكون هناك مصادر فيها نسخ لهذه المحرمات ، وهكذا يمكن ان نتشكك في كل حقيقة
الصفحه ٧٨ : أن هذه زلة علمية أخرى من
أخي المدخلي وفيها استغفال للمشرف والمناقشين والقرّاء لأنه من المعلوم عند
الصفحه ٧٩ : ذكره بحرف واحد ! وفي هذا أكبر دلالة على اختلاق القعقاع لأنه لو كان
موجودا على هذه الشهرة التي يزعمها
الصفحه ٨٠ : بكل أخباره راو كذاب متهم بالزندقة ثم لم المدخلي أي دور للقعقاع في
الجاهلية لأن سيفاً لم يفعل ذلك !!
الصفحه ٨٢ : الثامنة عشرة
عقد المدخلي فصلا ص ٧٤ بعنوان ( نسب القعقاع
ونشأته ) ولم يذكر عن نشأته شيئا لأنه سيفا لم
الصفحه ٨٨ :
خالد البكر وهذا الشكر لا أقوله منة أو مجاملة وإنما واجب ، لأن القارئ ( الإيجابي
) الذي يقرأ الموضوع ثم
الصفحه ٩٢ :
خير ودعاء. أقول هذا
لأن بعض الناس ـ بغير هذا التوضيح ـ قد يظن أن بيني وبين من أتحاور معهم عداوات
الصفحه ١٠٦ : المبذول في التقصي إلا أنني لا أطمئن لما ذهبا إليه ، ولا أرتاح له لأن
في نسف هذه الشخصية نسفاً لأشياء كثيرة
الصفحه ١١٨ : الله عنه الذي
يحرص على معرفة الشر لإتقائه ، ولان ظروفي لا تسمح بالمنازلة المكافئة ، فإنني
أرجو أن ينهض
الصفحه ١٢٨ : كثيراً وتتشبث بالتقليد ولا أقول هذا
مجاملة للردود المؤيدة ( لأنها أيدت ! ) ومن شاء المقارنة فليرجع إلى
الصفحه ١٢٩ : ـ ٢٣٩٦ ) وغير هذا
كثير.
ولكن لأن الموضوع عن ( سيف والقعقاع )
لذلك فسأترك التعقيب على علي رضا إلى مناسبة