الصفحه ٢٦٧ : ماذا يبقى من تاريخ الطبري ـ والتاريخ
الإسلامي كله ـ إذا ألقينا سبعمائة وثلاثين خبراً من أخباره في
الصفحه ٢٦٨ :
والأخبار والأنساب واللغة
والشعر فلا بأس ، وإذا رووا شيئا من الحديث والأحكام الشرعية فلا.
واليك
الصفحه ٢٧٥ :
الناس ، فكيف إذا
كان الكذب والتلفيق بهذا المقدار ، فلابد رابعا من اثبات أن باب اختلاق الأشخاص
بهذا
الصفحه ٢٨٧ : أشخاص الرواة ، وإذا أمكن معرفة مصدر ضعف الخبر فحسن ولكنه
ليس ضرورياً لا بد منه.
أما المالكي ـ تبعا
الصفحه ٢٩٦ : الا إذا
كان الأمر كذلك ، مع انه قد هتك هذه القاعدة حين زعم انه اخترع عشرات الأشخاص والبلدان
والمعارك
الصفحه ٣٢١ : الله بن سبأ.
وإذا كان هؤلاء العلماء قد ذكروا عبد
الله بن سبأ صراحة فهناك غيرهم ممن أومأ إليه تلميحاً
الصفحه ٣٤٨ :
فهل يريد منا أن نلزمه بأنه يعتقد عقائد هؤلاء ؟ إذا كانت المسألة مسألة تنابز
بالاتهامات والالزامات
الصفحه ٣٦٣ :
لأن جوهر القضية في ابن سبأ دوره في
الفتنة ، أما اثبات شخص يدعى ب ( عبدالله بن سبأ ) مقطوع الصلة
الصفحه ١٤٦ : آخرة. وان قالها اجتهادا وجهلا منه فقد يكون مغفورا
له بسبب اجتهاده وقد يكون آثما لانه لم يستفرغ جهده في
الصفحه ٢١٤ : التصريح لأن ها هو الأصل في
طريقة تفكير كثير منا وطريقة تناوله لموضوعات المختلفين معه في الرأي فالتهمة هي
الصفحه ٢٣٦ : البتة !!
لكن أتدرون لماذا فعل هذا الدكتور !
فعل هذا لأن سيفا متهم بالانحراف عن علي
فيريد الدكتور أن
الصفحه ٣٣٢ :
كالدكتور سليمان العودة في صحيفة الرياض لكن نشره لآراء جديدة في « المسلمون » ولأن
لصحيفة « المسلمون
الصفحه ٨ : من الباحثين والعلماء
صدمة عنيفة عندما قرأوا ما كتبه السيد العسكري ، لأنه برهن من خلال البحث العلمي
أن
الصفحه ٦٩ : شخصية القعقاع ) !!
فآثرت أن أدخل مع الأخ حسام في حوار ما دام أن الكلام عن القعقاع. ولأن الأخ حسام
ذكر
الصفحه ٧٣ : الأخ حسام حجة مطاطة في ظني وينقصها البرهان والدليل لأنه على
هذا القول يتوجب ان نتوقف في تضعيف الأحاديث