الصفحه ٢٠٦ : يَسْخَرْ
قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلا نِسَاءٌ
مِّن نِّسَاءٍ عَسَىٰ أَن
الصفحه ٣٥٤ :
الترمذي وغيره بسند
حسن عن أبي أمامة رضى الله عنه :
« ما ضل قوم بعد هدى كانوا عليه ، إلا
أوتوا
الصفحه ٣٤٢ : بالغة لأن د. سليمان لا يثبت على منهج محدد فنجده أحياناً يحتج بمنهج أهل
الحديث إذا كان يخدم فكرته فقط
الصفحه ٢٥٧ :
فما قيمة الكتب ـ والمقالات
أيضاً ـ إذا لم تتضمن بحث هذا الأمر والعبور به من « الافتراض » إلى
الصفحه ٣٤٠ : ء سرّ الدفاع المستميت من د. سليمان عن سيف بن عمر !! لأن
سقوط سيف يعده العودة سقوطاً كاملاً لرسالته
الصفحه ٢٥٦ : بكثير ومفهوم كلامه أنه لم
يسبق إليها لأنه يقول ( وإذا بي أهتدى إلى حقيقة كان التاريخ قد نسيها ) ، مع أن
الصفحه ٣٧ : المؤمنين
عائشة ووافق طلحة والزبير على الصلح وقالوا له أحسنت وأصبت وأشرف القوم على الصلح
فاجتمع السبأيون
الصفحه ١٢٤ :
الأستاذ المؤرخ محمد
التباني فكشف عن زلاته. والتفسير الماركسي. والقومي للتاريخ من هذه الموجات
الصفحه ٢٥٠ :
من الشخصيات والأشياء المختلقة ، والابتداء بالقعقاع ، وهذا الكلام الغامض في
الثناء على بحوث القوم ، لا
الصفحه ٢٨٣ : كثيرا من الشخصيات كالقعقاع
!
كأننا والماء من حولنا قوم جلوس حولهم
ماء !
ومما يدلك على ارسال الدعاوى
الصفحه ٩١ : )
..! وينطق ( بألسنتهم ) ..!! ويظلم ( بظلمهم ) ..!! فلذلك سيأثم ( باثامهم ) أيضاً
..!! لأنه ارتضى لنفسه
الصفحه ٢٧٣ :
أوردها لانه يغلب
على ظنه أنها صحيحة ومثله أنك إذا استشهدت ببيت من شعر احمد شوقي مثلاً وأو ضحت
الصفحه ٢٧٨ : هذا
الجانب المهم. ولا أرى فائدة من جهد هذا ، لأنه يريد الحكم على التاريخ بمقاييس
الحديث ، ومعلوم سلفاً
الصفحه ٢٩٥ :
ولو محصنا كتب التاريخ لما خلا كتاب
منها من شيء ينفرد به ، وإذا كان فيها مبالغات أو أخبار ضعيفة أو
الصفحه ١٥٣ : ) برجوعه إلى الحق لأن هؤلاء (
المؤيدين ) من جنس المجتمع الذي لا يشجع الراجع إلى الحق ولا يشكره بل يعتبر