الصفحه ١٩٩ : ! ولا يتسع المقام لأكثر من هذا وإذا تسللت مثل
هذه الأفكار ( لطه حسين ) واعتبر بها أو بمثلها ( أكثر
الصفحه ٢٠١ : رسول الله زندقة ، كما قال أبو زرعة الرازي يرحمه الله : إذا
رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله
الصفحه ٢٢١ : عدد من تلك الروايات !! وليت الدكتور العودة بين لنا تلك الأسانيد التي
صححها الألباني !! ثم إذا كان
الصفحه ٢٣٢ : صارخاً فنجد
بعضهم كالدكتور سليمان لا يتورع أن ينقل من الشيعة والمستشرقين إذا كانت الرواية
أو القول في
الصفحه ٢٤٠ : إذا امتلك
المنهجية أما ( قارىء آخر صحية ) فلسنا بحاجة إليه ولا العلم بحاجة إليه ففي الناس
ابدال. والله
الصفحه ٢٤٧ : والأغراض
الشريفة ، ثم يستنكر عليهم إذا فعلوا مثل ذلك.
الصفحه ٢٧٢ : فاختاره لهذا السبب فهذا النقل يحمل معنى التوثيق ، أي الشهادة الضمنية لهذه
الأخبار بالصحة.
وإذا كان
الصفحه ٢٧٤ : فيها ، ثم يبدأ بالتطبيق بعد ذلك ، أما قبل ذلك فلو
كتب مائة مقالة تطبيقية فلا قيمة لها ، إلا إذا تمكن من
الصفحه ٢٧٧ : الأسانيد المتفرعة بعد سيف وهي كثيرة جدا. فمن الجائز في منطق العقل والانصاف ـ
إذا افترضنا بطلان هذه الأخبار
الصفحه ٢٧٩ : الظن
انه يختلق الرواة » يشبه قول العسكري « واذا بي أهتدي إلى حقيقة كان التاريخ قد
نسيها » ، كلاهما ظنون
الصفحه ٢٨٠ : قاضية من علماء عصره هل بلغ به جنون التعصب القبلي إلى هذه
الدرجة التي لا يرضاها عاقل لنفسه ؟
ـ وإذا
الصفحه ٢٩١ : يعقل عاقل أن ابن
أبي حاتم مثلاً ينفي صحبته فقط إذا كان يعتقد انه اسطورة مختلقة أفلا قال عنه شخص
خيالي
الصفحه ٣٠٩ : : إذا حدثك زيد بن وهب عن احد فكانك سمعته
من الذي حدثك عنه.
ـ أما الرواية الواردة من طريق أبي
الزعرا
الصفحه ٣١٣ : بالإمكان
الاستفادة منه في جانب التاريخ ، وخاصة إذا علم أن هناك طائفة من المحدثين كان لهم
إسهام في الرويات
الصفحه ٣١٤ : وباطله ، فالباحثون المنصفون يعلمون أن هذا التراث يحوي
الصحيح والسقيم ، وإذا كانت مهمة المتقدمين في جمع