الصفحه ١٠٥ : التاريخ ما لا يتسع له نص ولا
يحتمله عقل ولا تقبله أوضاع ، فنحن أحق بالمعالجة منهم ، وهذه مسؤوليتنا. وإذا
الصفحه ١١٠ : الدخول في الحوار ما يؤول
إليه من مهاترات ، وتراشق بكلمات السباب ، والاتهام ، وما يخشاه من دخول أدعياء
إذا
الصفحه ١١١ :
لا أدري فقد أفتى
إذا كان سيف بن عمر متكأ المنكرين ( عمدة في التاريخ ) عند ابن حجر ( ويروي عند
الصفحه ١١٦ : إذاً عند السلفي ، وما النتائج التي يسعى باحث كالدكتور
الهلابي ومن بعده المالكي حين أنفقوا مزيداً من
الصفحه ١١٧ : منهما معاً او من غيرهما
فأنا طالب علم ، ولا أريد لاحد أن يخلط أوراقي ، وإذا كان المستشرقون وأصحاب الملل
الصفحه ١١٩ :
تحت أي محذور من تلك المحاذير ، وإذا كان لأحدهما رغبة في نفي المبالغات ، والتهويلات
، فما في ذلك من بأس
الصفحه ١٣٣ : أم قبله !! وهل نقل
خبر القعقاع ـ ان صح ـ باسناد عن طريق آخر غير سيف !! وإذا كان كذلك فلماذا لم
يذكره
الصفحه ١٣٨ : عن سيف
بن عمر !! ثم إذا كان عدم الأخذ بأقوال المتأخرين يعد اتهاما بالغباء فالآخذ
بأقوال المتاخرين
الصفحه ١٤٢ : هنا : ان العبرة في النواحي
العلمية ليست بالأغلبية ولا بالاقلية ، وانما بالدليل والبرهان. وإذا نظرنا
الصفحه ١٤٤ :
أيضاً ، إلاّ إذا وفق الله وفتح من عنده. لكن مع هذا كله يجب ألا نيأس فكم من
مستقبل وجد في بعض الماضي
الصفحه ١٤٥ : يقول : قرئت علي نماذج
منها !! فإذا قال : انه لم يقرأها فذكره بأن الله عز وجل أمر بالتبين والتثبت وإذا
الصفحه ١٤٧ : يتفقا أذا عرفا منهج سيف بن عمر بالتفصيل !! والخلاف
بينهما يسير.
أما الصنف الثاني ........... روايات
الصفحه ١٥٥ : من غير طريقه بل ليس من حقي إثبات
القعقاع بن عمرو إن أخبر به كذاب غير سيف اللهم إلاّ إذا كان هذا
الصفحه ١٥٨ :
لعدم ادراكهم للمعنى الحقيقي لكلمة ( العلم ) !!.
وإذا كنت أعترف باخطائي التي وقعت فيها
فمن باب أولى
الصفحه ١٧٤ : » ثقة صحيح الكتاب ، قال ابن المبارك : إذا اختلف الناس
في حديث شعبة فكتاب غندر حكم بينهم ، وقال العجلي