الصفحه ١٦١ : ـ كما ذكرت في الكتاب ـ
أكثر من مرة وأرجو ألاّ يكون الهدف ( التجهز ) لمعركة طويلة الاجل كما ذكرت في ردك
الصفحه ١٦٧ : علينا. انه اله ، واحتجوا بقول ابن عباس « لا يعذب بالنار إلاّ خالقها ».
قال ثعلب : وقد عذب بالنار قبل
الصفحه ١٨٥ :
الناس ، إلاّ انه لم يذكر له سماع من علي ، بل لعله لا يمكنه ذلك وبين وفاتيهما ما
يزيد على ثمانين سنة
الصفحه ٢٠٠ : موضوعاً ، لا
يخفى ؟! هذا نموذج صارخ للعلمية والمنهجية المالكية !! والله المستعان ، وأرجو
ألاّ يسارع
الصفحه ٢٠٥ :
دفاعه عن مجرد نقل
بعض نتائجهما.
إلاّ انه يقول : وخالفتهما في بعض
النتائج التي لم اعلن عنها
الصفحه ٢٠٦ : خياط مثلاً ... إلى أن يقول : ألا يدل هذا
على غبش في
الصفحه ٢٠٧ : يقتربون من التحقيق العلمي ولا يكادون ، وما
مؤلفاتهم إلاّ مجمعات هزيلة للروايات الضعيفة المتناقضة والتخيلات
الصفحه ٢٠٩ : أهله ، تسوروا عليه الدار وأحرقوا الباب ودخلوا عليه ، وليس فيهم أحد من
الصحابة ولا أبنائهم إلاّ محمد بن
الصفحه ٢١١ :
كلمة أخيرة
وبعد ـ يا أخ حسن ـ فإني أعيذك ونفسي من
الهوى ، وأرجو ألا تأخذك العزة بالاثم ، فتظل
الصفحه ٢١٤ : لكلام الآخرين. فعلى هذا يجب على القارئ ألا يستغرب
أبداً أن يجد في كتابات بعض الناس اتهامات بالتلميح أو
الصفحه ٢١٦ : ! ولا أجد ، تفسيراً
لهذا إلاّ سوء الفهم أو تعمد التحريف أو حباً في تحميل الخصم آراء لم يقل بها.
وللأسف
الصفحه ٢٢٢ : الأسانيد التي أوردها ورغم ان اعترافه كان خفيفا إلا انه بنظرة
على متون الروايات التي فيها ذكر ل ( عبد الله
الصفحه ٢٢٣ :
الشَّجَرَةِ إِلاَّ أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ
!! ) سورة
الأعراف / ٢٠.
أين قول فرعون ( أَنَا رَبُّكُمُ
الصفحه ٢٢٥ : ردها الا ان تعلم ان ابليس خلق عبد الله بن سبأ وان المدرج ليس حجة وان عليا
فرح بقتال الخوارج وان الرافضة
الصفحه ٢٢٦ : ادراكه ولم يولد الا بعده