الصفحه ٢٣٧ : بن عمر
بل لم يرد لسيف بن عمر في تاريخ الاسلام كله الا سبع روايات !! فاين الاعتماد !!
ولم يذكر حرفا
الصفحه ٢٥٠ : أن يعلنها حتى لا يتهم ) ألا ينطبق كلامه على
نفسه قبل غيره ، وقلما انتقد الأستاذ شيئا على غيره إلا
الصفحه ٢٧٤ :
أساتذة الجامعات
السعودية أليس هو المسؤول ، عن اغراق التاريخ وافساده ، الا ينطبق عليه ما قاله
عنهم
الصفحه ٢٧٩ :
جميعاً إلاّ بإثبات أن الأسانيد اسطورية ايضاً ، بمعنى انه ـ بعد ان اختلق اسم
القعقاع وصنع الاخبار اللازمة
الصفحه ٢٨٨ : والموضوعية من
الباحث ألاّ يدعي أن الآخرين ، وبخاصة العلماء القدامى ، يوافقونه على آرائه أو
أنهم سبقوا اليها
الصفحه ٢٩٣ : جميع كتب
التاريخ الأولى قد ضاعت إلا أقل القليل ، ومن يقرأ أسماءها في فهرست ابن النديم
يدرك ذلك فليس من
الصفحه ٢٩٧ : إذن إلاّ شهرة القعقاع في القرن
الأول وبعض الثاني ، وأظن أن هذا هو مقصود المالكي. ولست أرى ههنا إلاّ
الصفحه ٣١٣ : التاريخ الإسلامي ألا وهي ( كتب الرجال )
وهذا النوع من المصادر وان كان وضع أصلا لخدمة السنة النبوية إلاّ أن
الصفحه ٣٤٩ :
الأخبار التي نسبت إليه سواء كانت صحيحة أم مكذوبة أم أنه لا يجوز أن تنسب إليه
إلا الأخبار المقبولة ؟
لا
الصفحه ٣٥٤ :
الترمذي وغيره بسند
حسن عن أبي أمامة رضى الله عنه :
« ما ضل قوم بعد هدى كانوا عليه ، إلا
أوتوا
الصفحه ٣٥٨ : دراستين في الموضوع ، وتأبى عليه عاطفته وميوله
إلا أن يبدأ بالدراسة المنكرة ، واضعا اسطورة ابن سبأ بين
الصفحه ٣٦٠ : ـ ٧٦ ).
ليس أمام المالكي أمام هذه النصوص إلاّ
الإذعان والتسليم إن كان صاحب حق أو يسلك مسلك استاذيه
الصفحه ٣٧٢ : آخر يدعوه لمثل هذه الأساليب ، ألا وهو إبعاد شبح التهمة عنه بتهمة الآخرين
والدفاع عن أخطائه وانحرافاته
الصفحه ٣٨٠ : يكن داعية الإّ الرافضة ».
وقال شريك : « احمل العلم عن كل من لقيت
إلاّ الرافضة ».
وقال ابن المبارك
الصفحه ٣٨٦ : بالرجوع
للحق ، ولكن الذي ننشده أن يشمل القضايا الكلية ، وألا يكون حجم العنوان أكبر من
واقعة ..
ثانياً