الصفحه ٣٧١ : (٢ / ٢)
صحيفة المسلمون ـ ٢٥ جمادى الاولى ـ ١٤١٨
ه
استعرضت في الحلقة الماضية عدداً من
المحاور المؤلفة لشخصية
الصفحه ٢٤٧ : !!.
هذا غيض من فيض ، فما حاجة الأستاذ إلى
هذه الشتائم والاستفزازات التي يسميها دروس تربوبه وطالما قرأنا
الصفحه ١١٠ :
إلاّ خالقها ، ولا
ينجو إلاّ من أتى الله بقلب سليم.
وثقتي بالأستاذ الدكتور الهلابي ومن
بعده
الصفحه ٢٨ :
عن علي بن أبي طالب (ع) خرجنا بعض
نواحيها ـ مكة ـ فما استقبله جبل ولا شجر إلاّ وهو يقول : السلام
الصفحه ٦٨ : ينقل عن ابن خلكان والطبري وأمثالهم ممن لم
يولدوا إلاّ بعد وفاة الواقدي !! فكان إثبات المدخلي لهذا
الصفحه ١١٤ : ممن عرفوا ان ابن سبأ ، ـ مثلاً ـ لم يأت إلاّ من طريق سيف بن عمر
، ومن الذين درسوا الملل والنحل
الصفحه ١٤٠ :
الله في الحياة
مزجها لتتكامل منظومة الحياة ( وبضدها تتميز الأشياء ).
لهذا كله فأنا أرغب ألا
الصفحه ١٤٤ :
أيضاً ، إلاّ إذا وفق الله وفتح من عنده. لكن مع هذا كله يجب ألا نيأس فكم من
مستقبل وجد في بعض الماضي
الصفحه ١٨٦ : ، بل زاد بعضهم ، وحمله
اختلاق عدد من الصحابة ، ليس ( القعقاع بن عمرو رضي الله عنه ) إلاّ واحداً من
هؤلا
الصفحه ٢٢٠ : سبأ !! ).
أقول أولاً : إذا كان الدكتور سليمان لا
يعرف إلا ثماني روايات فيها ذكر لابن سبأ من غير طريق
الصفحه ٢٨١ :
ـ ولماذا ـ بعد السكوت ـ قبلوا رواياته
في التاريخ ألا يجب أن يوضع هذا في الاعتبار ألا يدل على أنه
الصفحه ٣١٥ : . منها
وطرح الضعيف ، وقال : لكن ذلك ينبغي ألاّ يدفعنا إلى التسرع في الأحكام ونحن بعد
لم نستوعب هذا التراث
الصفحه ٣٣٤ : إلى الله منه وإذا
كان علي رضا يقصد هذا فأنا أدعوه للمباهلة لنجعل لعنة الله على الكاذبين ليس عندي
إلاّ
الصفحه ٢٩ : يوم أشرف رهبان سوس على
المسلمين وقالوا لهم : لا يفتح السوس إلاّ الدجال وصاحوا بالمسلمين وغاضوهم وكان
الصفحه ٧٠ : وتوثيق سيف !! بشرط ألاّ يكون ذلك ( الذاكر للقعقاع ) قد نقل عن
سيف بن عمر وأظن هذا في غاية الانصاف وليس من