الصفحه ١٠١ : عبدالعزيز الهلابي. وذلك عندما نشر بحثه المحكم في
حوليات كلية الآداب بجامعة الكويت ( الحولية الثامنة
الصفحه ١٠٢ : في هناته لأغراض
دنيئة ، هذه القنافذ الهداجة حفزتني على الاهتمام بالتاريخ ، وبما يدور حوله من
دراسات
الصفحه ١٠٩ : أوعى من هذا الاستغفال وعلماء الحديث الذين كتبوا في
الطبقات ، وفي تاريخ الرجال ، ذكروا القعقاع ، ولم
الصفحه ١٢٩ : أن
يحاكم كل من كتب في الموضوع ويكتشف بنفسه وسيجد مفاجآت كبرى !! والآن ليسمح لي
القرّاء في التعليقات
الصفحه ١٣٠ : !!
لكن هذا كله أسهل من الزيادة في متن الحديث !! زيادة ليست منه وهذا للاسف ما فعله
علي رضا فقد زاد في متن
الصفحه ١٣٤ :
الملاحظة السابعة :
كل ما ذكره الدكتور في أكثر العمود
الأول ثم كامل العمود الثاني والثالث والرابع
الصفحه ١٤٣ :
عندكم هذه الأكثرية !
هل كانت موجودة في القرون الثلاثة الأولى أم تكونت بعد موت سيف بن عمر بقرون
الصفحه ١٥٤ :
أما تصحيحها : فإنني سبق وأن اعترفت
ببعض الاخطاء ورجعت عنها وأعلنتها في المقالات نفسها ولو يرجع
الصفحه ١٦٢ : بن عمر
٢ ـ التحقيق في المرويات.
٣ ـ سيف بن عمر مشجب.
٤ ـ رواة آخرون في الميزان.
٥ ـ ملحوظات
الصفحه ١٧٣ : مات من الصحابة ، قال ابن سعد : كان ثقة في الحديث وكان
متشيعا (١٤).
ـ والمسبب بن نجبة الكوفي ترجم له
الصفحه ١٧٨ : سنة تسع وثلاثين وأربعمائة
(٣٩).
ـ والقاضي أبو الطاهر الذهلي ترجم له
الخطيب في تاريخ بغداد وقال كان
الصفحه ١٩٢ :
عمر ـ كما سلف ـ والمتأمل
في مروياته ودفاعه عن الصحابة يدرك قيمة هذه المدافعة ـ فقد دافع المعاصرون
الصفحه ١٩٩ :
مشاركة في الحكم ، ولهذا
انضم إلى معاوية ، وكان ابنه عبدالله يرى أن أباه قد باع دينه بثمن قليل
الصفحه ٢٠٠ :
من الكتب المفتقدة
للتحقيق العلمي المتشدقة بمنهج أهل الحديث ، وانها تجمع بين نقيضين وفيها تحريف
الصفحه ٢٠٥ :
دفاعه عن مجرد نقل
بعض نتائجهما.
إلاّ انه يقول : وخالفتهما في بعض
النتائج التي لم اعلن عنها