الصفحه ١٧٥ : ، الثقة الحافظ المتقن ، قال الثوري
شعبة امير المؤمنين في الحديث ، وقال احمد : كان شعبة امة واحده في الرجال
الصفحه ١٨٨ : التزكيتين من هذين العلمين في الجرح والتعديل ( متوهمة وليست صريحة ) ( انظر
ص ٥٥ ، ٦٠ ، ٨٤ ).
د
ـ يجزم
الصفحه ٢١٠ : ).
أفلا ترى أن هذه النصوص تدفع ( ظناً )
قد يتسرب إلى ذهن قارىء باشتراك الصحابة في دم عثمان ، أفلا يستحق
الصفحه ٢١٧ :
انه يدل على ( النتيجة ) !! وهذا من سلبيات الفهم التي سبق وأن قلت انها طبيعية
جدا بل هي الأصل في
الصفحه ٢٢٠ :
عثر عليها مثلما عثر
عليها غيره ( في تاريخ دمشق ) وسمى هذا ( بحثا علمياً ) مع أنه ( عثور فقط
الصفحه ٢٢٩ :
الرافضة تشفع في ابن
سبأ ولم توجد الا بعده ( على افتراض وجوده ) بعشرات السنين ! وكيف تحذر الرافضة
الصفحه ٢٣٣ :
الملاحظة التاسعة
طلب مني الدكتور العودة ان أبين الأماكن
التي ضعف فيها الطبري سيف ابن عمر !! فقال
الصفحه ٢٤٠ :
ثم يواصل ويقول ( فتلك مصيبة !! أن يذهب
من عمره أربع سنوات في دراسة هذه الموضوعات !! ثم تند عنه هذه
الصفحه ٢٥٢ :
وكان الأستاذ قد قال في العام الماضي : «
وقد يأخذ عليّ الدكتور أنني نقلت بعض النتائج التي توصل
الصفحه ٢٦٦ :
تطبيق نفس القاعدة
على مئات المسائل الأخرى ؟ ولا يخفى ان الصعوبة تكمن في تأسيس القاعدة ، ثم ينفخ
الصفحه ٢٨٢ :
الواردة في رواياته من النوع الركيك المعهود في المنحولات ، وهل تشبه أن تكون من
نظم رجل واحد وهل كان شاعراً
الصفحه ٢٨٦ :
والتهويلات !! ).
والصنف الثالث : ( يتوسط فيرى ان سيف بن
عمر قد بالغ في دور القعقاع ابن عمرو
الصفحه ٢٩٢ :
جيل المشايخ والجيل
الذي قبله فيه ، والجميع إنما يعتمدون في الجرح والتعديل على رأي المعاصرين للشخص
الصفحه ٣١٢ :
ومع ان الألباني ـ محقق كتاب السنة هذا ـ
ضعف هذه الرواية لجهالة في أبي الجلاس وهارون بن صالح ، فقد
الصفحه ٣٢٧ : أنها
حادثة في العصر العباسي فهي تعكس أحوال ذلك العصر ..
وهذا التعليل كفانا في الرد على د. عبد
الرحمن