الصفحه ٢٩ : المكثرين في ملفات
خاصّة لدراستها مثل روايات أم المؤمنين عائشة وعبدالله بن عباس كي أدرسها بعد ذلك.
وكنت أرى
الصفحه ٣١ :
الباقون خلفه (١).
ومثل خبر الأسود العنسي المتنبئ الكذّاب
الذي روى سيف في خبره : انه كان له شيطان ينبئه
الصفحه ٣٥ :
للقعقاع وأولها ما
رواه في فتح الابلّه (١)
بان قائد الفرس هرمز واطئ أصحابه على الغدر بخالد فلما
الصفحه ٧٨ : بترجمة للقعقاع في طبقات ابن سعد باسناد ليس فيه سيف فانا
راجع ألى قوله وقد بحثت في الطبقات ولم أجد للقعقاع
الصفحه ٨٥ :
الملاحظة الرابعة والعشرون
ذكر المدخلي ص ٧٨ انه ( شدّ الرحال ) !!
لزيارة قبر القعقاع في مدينة
الصفحه ٨٩ : العيب العلمي
أن يحكم القارئ على الكاتب أو على رأيه في المسألة قبل أن يقرأ المقال نفسه ..!!
وللأسف أن
الصفحه ٩٤ :
وسبق أن قلنا إنه في
هذا الفصل لم يثبت وجود القعقاع فضلا عن نسبه ونشاته ومكانته .. إلخ.
والغريب
الصفحه ١٠٥ :
واللا لائق وسبق ان
قيل : ( لا يكتب التاريخ إلا المنتصر ). ومع شديد الاستياء ، فالتاريخ في مفهومنا
الصفحه ١١٠ : ارفعها فوق المساءلة ، والنقد ، والشك في
امكاناتهما. وعتبي الشديد على اخواننا أساتذة التاريخ في جامعة
الصفحه ١١٢ : مخالفة
لنص قطعي الدلالة والثبوت ، وانما هي روايات تأتي في سياق معهودات مستفيضة ، « فابن
سبأ ، والقعقاع
الصفحه ١١٥ :
الأمور.
وظاهر الانتحال في الشعر العربي التي
التقطها مرجليوث حين حقق كتاب الحموي ، تعيد نفسها بشكل آخر
الصفحه ١١٦ : ، او المعقولية ثم تنزعها ، ولهذا عد من الهدامين ولم يصنف من المذهبين.
وما يجب في هذا السياق أن يعرفه
الصفحه ١٢٨ :
هذه الردود باختصار
شديد في عدة نقاط فاقول :
أولاً
: في ظني أن كثرة ردود الأفعال أمر سار وجيد
الصفحه ١٣١ :
والقعقاع مختلق لا
أصل له ! وعلى هذا يكون الأخ الفريح قد ( تورط ) في الثناء على علي رضا وتقليده
الصفحه ١٦٠ : ) ( الجارحة ) بمناهج جامعاتنا ، وهزال رسائلنا ، وضعف من المختصين في التاريخ
عندنا ..! فقد كفيت من جانب ـ بمن