الصفحه ١١٨ :
قراءتها مفرقة في
جريدة ، وحين فرغت من قراءة ما كتب عن الاطروحات وعن البيعة في كتابين على الرغم
من
الصفحه ١٢١ :
القدرة ، أن يتجنب
القطع في الأمور ، وسد طرق المعالجة والاستبعاد أو الاضافة من الآخرين. والمالكي
الصفحه ١٧٤ : وأبوالقاسم
بن بطريق وغيرهم ، وقد وثقه الكتاني وغيره وتوفي في سنة ٤٦١ ه (١٩).
ـ والمؤمل بن احمد الشيباني
الصفحه ٢١٤ :
والزام ما لا يلزم
مع ما لمح إليه من اتهامات في النيات وغير ذلك من ( الكاسحات ) المستخدمة قديماً
الصفحه ٢١٩ :
سياق الثناء على
الدراستين لم يكن في عبد الله بن سبأ.
وإنما كان في سيف بن عمر !! لكن الدكتور
الصفحه ٢٥٧ : ، فليس لهذا من معنى إلا إذا كان يسلم بصحة ما في
الصحيحين ولكن أخانا المالكي مر على هذا مرور الكرام
الصفحه ٢٧٧ :
أسطورة حقاً فليس من
الضروري أن يكون سيف ـ من بين الرجال المذكورين في الإسناد ـ هو الذي اختلقه إلاّ
الصفحه ٢٩٦ : ).
ومقالاته حافلة بالمبالغة في تصوير
القعقاع بهذه الصورة ، وقد ـ حكم على نفسه بانه لا يوجد اشكال ولا اختلاق
الصفحه ٣٠٩ :
مأمون زكي ، وقال
العجلي : كوفي تابعي ثقة ثبت في الحديث ، وكان فيه تشيع قليل وهو من ثقات الكوفيين
الصفحه ٣١٣ :
روايات ـ وان كان لم
يستوفها ـ وعلق واستنتج ، ودرس وقارن ، وأهم من ذلك كله أنه اقترب أو مارس في
الصفحه ٣٢٦ :
أحيانا ب « السبا » ، لكنه تجاهل تماماً نصاً آخر عند الأشعري نفسه ينسب فيه
السبئية إلى عبد الله بن سبأ
الصفحه ٣٣٢ :
كالدكتور سليمان العودة في صحيفة الرياض لكن نشره لآراء جديدة في « المسلمون » ولأن
لصحيفة « المسلمون
الصفحه ٣٣٩ :
والهلابي والعودة
للنظر في من يتجافى عن ( التحري العلمي ) لكان مما يسرني لأنني أزعم أن د. سليمان
لم
الصفحه ٣٥٩ : حين يقول في مقاله في « المسلمون »
« .. د. عبدالعزيز الهلابي الذي ينكر شخصية عبدالله بن سبأ .. » فأين
الصفحه ٣٨٢ :
والهروب من النقطة
الجوهرية في الخلاف ، والتشبث بأمور جانبية يشغل بها القارئ ولا يخرج منها برأي