الصفحه ١٠٠ :
من المناهج التي طبقت
في قراءة التاريخ ، كمنهج الشك مثلاً عند أسد رستم الذي يرى ان شك المؤرخ رائع
الصفحه ١١٩ :
تحت أي محذور من تلك المحاذير ، وإذا كان لأحدهما رغبة في نفي المبالغات ، والتهويلات
، فما في ذلك من بأس
الصفحه ١٢٢ :
ولا تحتمل ، ونتائج
لا تقبل ، ولا أحسب كلياتنا يشرفها نسبة هذه الاعمال اليها ، لما فيها من تسطح
الصفحه ١٦١ :
في الحاق التهم بهم.
٣ ـ ولا أظنك يا أخ حسن ممن يهوى ( الصعود
) على ( أكتاف الآخرين ) ولا أرغب لك
الصفحه ٢٣٥ :
بأنني تناقضت في
زعمي ان سيف بن عمر يطعن في الصحابة !! ثم قولي مرة أخرى أنه يدافع عنهم !!
أقول
الصفحه ٢٦٠ : أقول إنه هو المسؤول عن ذلك وحده ،
ولكنه المسؤول الأول فيما أرى. وقد أشرت إلى أشياء من اسلوبه في التعبير
الصفحه ٢٦٧ :
أخطر بكثير من مسألة القعقاع ، و أهمها بيعة أبي بكر الصديق رضي الله عنه في سقيفة
بني ساعدة.
ولا أدري
الصفحه ٢٧١ :
كالأحاديث النبوية ،
ويستشهد بأقوال المحدثين لرد رواياته في التاريخ من غير اشتراط وجود روايات أقوى
الصفحه ٢٧٥ : جوانبها ، والنظر في جميع روايات الرجل عن القعقاع وغيره ، وهل تابعه أحد على
ذكر بعض الأشخاص الذين له مصلحة
الصفحه ٣٣٠ :
أطروحات خطيرة
في
ختام هذا الحوار ، وبعد أن كشفتم لنا حقيقة ابن سبأ وأثره في الفتنة
الصفحه ٣٤٧ : الجماهير !! وهذا أيضاً أسلوب متبع عند كثير من الناس
فتجدهم يتهمون إخوانهم في الدين إن اتفق أحدهم في مسألة
الصفحه ٣٥٨ :
سواء في هذا المقال أو ما سبقه من
مقالات وكتابات ، وإليكم نموذجاً يؤكد ما أقول في حلقته السادسة عن
الصفحه ٣٨١ :
وعباراته ( المتردده
) و ( الغامضة ) في ابن سبأ ( وجوداً أو نفياً ) نموذج للكذب ، وان شئت فقل نموذج
الصفحه ٣٨٤ :
الانقاذ ( الماضية )
من ذكر نماذج لهؤلاء وأولئك ، فيأبى المالكي في مقاله الأخير ( عبدالله بن سبأ
الصفحه ٣٧ :
الشام وبلغه في الطريق خبر قتل عثمان فرجع هو ومن معه إلى الكوفة.
وروي في حرب الجمل ان الامام علي بن أبي