الصفحه ١٩٧ : ربيع الأول ـ ١٤١٨ ه
خامساً ـ ملحوظات أخرى في
الكتاب
وفوق ما سبق عرضه من آراء وملحوظات ، وتحقيق
الصفحه ٢٠٩ : ـ يرحمه الله ـ ونقله
عنه ابن كثير يرحمه الله « ان عثمان لما عزم على أهل الدار في الانصراف ولم يبق
عنده سوى
الصفحه ٢٣٤ :
الملاحظة العاشرة
ذكر العودة إنني لا أصف أبا مخنف إلاّ
بالشيعي فقط ولم أضعفه وقال انني أقول في
الصفحه ٢٤٣ : ( القعقاع بن عمرو التميمي حقيقة أم
أسطورة ). وقد نشر أولها في جريدة الرياض يوم الاثنين ٢٧ / ١ / ١٤١٨ ه. وهي
الصفحه ٢٨٨ : المدينة اسطورة ، والقرّاء يعلمون من الواقع انها
اسطورة ، بمعنى ان عنصر « الأسطورة » فيها مقرر مفروغ منه
الصفحه ٢٩١ : بهذه التهمة المحددة
، وأن قبولهم رواياته في التاريخ تدل على ان ضعفه لم يبلغ الغاية التي يجعلها
الباحثان
الصفحه ٣٠٣ : أن جميع هذه الروايات ليس في أحد من إسنادها ذكر لسيف بن عمر
وبالتالي يسقط ادعاء التشكيك أو الأنكار في
الصفحه ٣٣٨ : الصحة المطلقة لا
الاصطلاحية المحدثة وأول من قال بالحسن ولا يريد به الصحيح كان علي بن المديني ثم
توسع فيه
الصفحه ٣٤٥ : .
ثانياً : أيضاً قارن د. سليمان سيف بن
عمر بغيره من المؤرخين في كتابه ص ١٠٥ إلى ص ١٠٨ فجلدهم بمنهج المحدثين
الصفحه ٣٧٢ : بتهريب
هذه الشخصية فلم آت بجديد ، وانما اعتمدت في كل ما سجلت نصوص العلماء وآراءهم.
وهذا الهجوم وتلك
الصفحه ٣٩٠ : ـ ٣ ـ د. العزام .................................. ٢٨٥
ينبغي أن لا نتسرع في اطلاق الاحكام على تراثنا قبل
الصفحه ١٥ :
قال د. الهويمل
لأن
في نسف هذه الشخصية نسفاً لأشياء كثيرة وتفريغاً لكتب تراثية لكبار العلماء من
الصفحه ١٧ : ) باختلاق هذه
الشخصيات حداثها ، ليس في هذا الكتاب فحسب ، بل وفي كتابين قبله احدهما بعنوان ( عبدالله
بن سبأ
الصفحه ٦٥ :
آراء وأصداء
حول عبدالله بن سبأ وروايات
سيف
في الصحف السعودية
الصفحه ٧٧ : ... ) وكنا قد
ذكرنا في الحلقات الماضية ستاً من الملاحظات والآن إلى بقيتها فنقول :
الملاحظة السابعة
قال