الصفحه ٢٠٤ : ) ( اسطورية ) ـ وقد سبق مناقشة هذه
الآراء وتفنيدها بما يغني عن اعادته هنا.
ولكن الملاحظة اللافتة للنظر في
الصفحه ٢٢٣ : أضعف من أن يبين
لكن ضعف ونكارة المتن يغنينا عن البحث في الأسانيد !!
نقد الرواية الثانية
أما الرواية
الصفحه ٢٢٤ : الكلام في معني ( المتن
!! ).
نقد الروايه الرابعة
هذه الرواية هي نفسها الرواية الثالثة
لكن العودة
الصفحه ٢٣٠ : الشيخين ولم يقتله علي ( راجع ترجمته في الاصابة وغيرها
) وليست عقوبة مثل هذا القتل ، انما التعزير والجلد
الصفحه ٢٣١ : حسب ما أورده ابن تيمية في المنهاج ( ١ / ٢٣ ) ورواها ابن
شاهين عن محمد بن أبي القاسم عن أحمد بن الوليد
الصفحه ٢٤٨ : السهو
بالتاكيد ، لأنه قال في ختام المقالة الأولى ( قد يقول قائل : لكن قولك هذا قد قال
به بعض المستشرقين
الصفحه ٢٥٠ :
والبلدان والحوادث.
فالتطابق في الأفكار الأساسية ، وادارة الكلام على لفظ الاختلاق ، والعدد الكبير
الصفحه ٢٥٦ : أعاد فيه ذكر القعقاع ، وأظنه الأول في
التسلسل. ومن الواضح أن عدد المائة تضخم إلى مائة وخمسين مع مواصلة
الصفحه ٣٠٥ :
وملازمته ما رايت
مثله في حنابلة بغداد ، ثم أعقب ذلك السمعاني بقوله : وكذا كل من سمعه كان يثني
عليه
الصفحه ٣٠٦ : ومسلم في الصحيحين. وبهذا
يكون قد جاوز القنطرة كما يقال.
ـ وسفيان هو ابن عيينة الرواية المشهور
، قال
الصفحه ٣١١ : الزبير الأسدي ذكره ابن
حبان في الثقات ، وفي الميزان : تفرد عنه محمد بن الحسن بن الزبير الأسدي.
ـ وأبو
الصفحه ٣١٦ :
د. سليمان العودة في سطور
• سليمان بن حمد بن عبد الله العودة.
• من مواليد مدينة بريدة بالقصيم
الصفحه ٣١٧ :
د. سليمان العودة
يرد على المشككين في شخصية
ابن سبأ
أخبار ابن سبأ
والسبئية ليست قصراً على
سيف
الصفحه ٣٢٢ :
الذي ذكره سيف بن
عمر ومؤلفو كتب الفرق وبعض كتب الأدب ، وهذا فيه تدعيم للدراسين الذين بنوا
دراساتهم
الصفحه ٣٣٥ :
لا تحتاج لكثير
إيضاح.
الملاحظة الثانية :
ضعف علي رضا رواية خزيمة بن ثابت في
بيعة علي بججة أن