الصفحه ١١٤ :
لمجرد أن في سندها
مجروحين ، فذلك أمر لا يمكن القبول به ، ولا سيما إذا كان الحدث ، او الظاهرة
الصفحه ١١٧ : على فتن
بدرت بين الصحابة رضوان الله عليهم أوجب السلف الكف عنها ، ولغ في معينة الصافي
علماء متضلعون
الصفحه ١٣٥ : وعليك السلام ورحمة الله !! فهذا
لم يقع مني أبداً !!
الملاحظة الثانية عشرة :
خلط الدكتور بين أمرين في
الصفحه ١٤١ :
يكتب مراعياً الزمن
، بما فيه من تقليد وتلقين وتعطيل للنصوص والعقول في كثير من الأمور العلمية
الصفحه ١٤٢ : الله عزوجل أخبرنا في كتابه بأن ( أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ
) و ( أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ
الصفحه ١٥٠ : أيضاً ، لكن يهمنا رؤوس السلف أمثال الشافعي والإمام
أحمد ، فالامام أحمد مثلا تجد له في المسألة الواحدة
الصفحه ١٥١ :
نتيجة لما ذكرناه
سابقا لكن أصغر طالب علم في يومنا هذا لا يمكن أن يرجع إلى الحق ولو وجد الأدلة
الصفحه ١٥٢ : الحق ، ولعل الطالب لم يجد كذلك أستاذا يزرع فيه هذه الفضيلة ولن يستطيع
الاستاذ أن يزرع الفضيلة إلا إذا
الصفحه ١٥٣ :
المؤيدين أو
المعارضين !! فإذا أعلن عن خطا وقع فيه ثم بين رجوعه إلى الحق تجد ( المؤيدين
الصفحه ١٥٥ :
الدراسات التاريخية )
لكان أفضل.
الثالثة : ان بعض هذه الرسائل التي
إنتقدتها في موضوع ( بيعة علي
الصفحه ١٥٨ :
وطلبة العلم بحمد
الله لا يدعون العصمة ولا يستطيعون لكن تنقصهم الشجاعة في الاعتراف بالخطأ نتيجة
الصفحه ١٦٤ : بالبحث العلمي وجود ( ثماني
) روايات ، لا ينتهي سندها إلى ( سيف ) بل ، ولا وجود لسيف فيها أصلاً ، وكلها
الصفحه ١٩٤ : .. ( الكامل
في ضعفاء الرجال ٦ / ٢١١٠ ).
بل وزاد ابن عدي حين قال عن أبي مخنف : (
حدث بأخبار من تقدم من السلف
الصفحه ١٩٥ : المعلومات على المالكي
وهو يفضله على سيف ، فتلك مصيبة أن يذهب من عمره ( أربع سنوات ) في دراسة هذه
الموضوعات
الصفحه ٢٠٢ : ) فرق الشيعة ص ١٩ ، ٢٠ )
وأقدم كتاب عند الشيعة معتد في علم الرجال هو : رجال الكشي ، للكشي ( من أهل القرن