الصفحه ١٨٧ : بعض مروياته ولم يستسغها وقال « فذكر ـ أبو مخنف ـ مكاتبات
جرت بينهما كرهت ذكرها لما فيه مما لا يحتمل
الصفحه ١٩١ :
كما فات على « المالكي » ان ابن كثير
يرحمه الله أكثر من الرواية عنه ، واعتمد عليه وزكاه في مرويات
الصفحه ٢٠٣ :
في كتابيه ( القيمين
) :
١ ـ أصول مذهب الشيعة الامامية الاثني
عشرية ٢ / ٦٥٤ وما بعدها
الصفحه ٢٣٢ : وسيأتي البيان.
الملاحظة الثامنة
حاول الدكتور العودة أن يربط بيني وبين
السيد مرتضى العسكري في تضعيف
الصفحه ٢٣٧ :
فلا تنتظر منه أن يصدق
في التاريخ.
كما ذكر أن الذهبي ( اعتمده ) أحد
المصادر المهمة في تاريخ
الصفحه ٢٣٩ :
فهذا نص من الذهبي في المساواة بين سيف
بن عمر وأبي مخنف وأظن أن الذهبي لم يوفق للصواب فأبو مخنف فوق
الصفحه ٢٤٦ : ورضي
عنهم ، وهم إن لم يكونوا من الصحابة فمن التابعين ، وكون العلماء يختلفون في صحبة
بعضهم لا يسوغ
الصفحه ٢٤٧ : والمعاصرة !! الهجوم على
صاحب الدليل والطعن في علمه أو تحصصه أو عقيدته أو نيته ـ المعاول التي طالما
حاربت
الصفحه ٢٦٥ :
المقالة بتحقير الرواية والطعن في الرواة وهذا الكلام أيضاً فحواه ودوافعه مذهبية
واضحة مع الأسف ، ولا يتسع
الصفحه ٢٧٢ :
هذا الحد ، ولا
أعتقد ان انسانا لديه ذرة من عقل يوافقه على أن كلام سيف الموجود في تاريخ الطبري
الصفحه ٢٧٦ : فيها جدا ) ، فهل القعقاع في أسوأ
الأحوال إلا كذلك هل فرق بين المسألتين وأثبت الثانية بمعزل عن الأولى
الصفحه ٢٧٩ :
مذكور في أسانيد
متعددة من روايات سيف عن الشعبي وغيره بحيث يشهد بعضها لبعض ، ولا سبيل إلى ابطاها
الصفحه ٢٨٣ :
الدعاوى والقفز إلى
النتائج ، وشيد البناء قبل حفر القواعد ، وصور تهمة الاختلاق تصويراً سريعا في أول
الصفحه ٢٩٤ :
يكاد المسلمون يخرجون من فتنة إلا ويدخلون في فتنة أعظم منها ، ومن لم يصدق فليقرأ
تاريخ الطبري وليتحسر
الصفحه ٣٢٠ : ».
وأغرب من ذلك أن يقبل الدكتور بنص كتاب
« الامامة والسياسة » وفيه ـ بدل ابن سبأ ـ عبد الله بن وهب الراسبي