الصفحه ٢٠٧ :
الرؤية ، وتلوث في
الفكر ، واختلال في الموازين ، وجهل مركب مزدوج ؟! » ص ٣٤.
ويقول في ص ٣٨ : « ان
الصفحه ٢١١ : تتشبث بالردود أكثر من تأملك في الحق
المقصود !
وليس سراً أن يقال لك ان كتابك ( الانقاذ
) فرح به
الصفحه ٢١٥ : الدكتور أصحها فهو قد ظن
انني أنفي وجود عبد الله بن سبأ مطلقاً وهذا ما لم أقله البتة بل قد صرحت في كتاب
الصفحه ٢١٦ :
رسالة الدكتور
سليمان العودة هي في اثبات دور ابن سبأ .. ).
أقول : فأنتم تلاحظون تقييدي للنفي ب
الصفحه ٢٢٢ : عن تكذيب الألباني لسيف بن عمر مثلما اضطر للتخلي عن
أحكام أهل الحديث عليه في الرسالة !!
ثم ان
الصفحه ٢٢٥ :
الرواية الخامسة
أورد الدكتور العودة رواية حجية الكندي
وفيها ان عليا قال وهو على المنبر ( من
الصفحه ٢٢٦ :
الرواية السادسة
هذه الرواية اعترف الدكتور بضعف اسنادها
ففيها ثلاثة مجاهيل في نسق وهي رواية أبي
الصفحه ٢٤٥ :
يتقدم الباحث
ببراهينه وأدلته ويجتهد غابة الاجتهاد في تحريرها ، ويكتبها بالاسلوب العلمي
الصحيح ثم
الصفحه ٢٥٤ : المالكي موجود في هذا الكتاب المذهبي ، مع الإقرار باختلاف طريقة العرض والاستدلال
وبعض الإضافات التفصيلية
الصفحه ٢٥٥ : ( الصفحة ١٥٢ ).
تحريفات سيف بن عمر في سني الحوادث
التاريخية ( الصفحة ١٥٨ ).
ثم عقد ابتداء من الصفحة ١٦١
الصفحه ٢٥٩ :
والمبالغة من أدواته
المعروفة ، فلا يستبعد من الحزب الأموي أن يبالغ في أمره ويتهم جمهور الثائرين
الصفحه ٢٨١ :
ـ ولماذا ـ بعد السكوت ـ قبلوا رواياته
في التاريخ ألا يجب أن يوضع هذا في الاعتبار ألا يدل على أنه
الصفحه ٢٩٥ :
ولو محصنا كتب التاريخ لما خلا كتاب
منها من شيء ينفرد به ، وإذا كان فيها مبالغات أو أخبار ضعيفة أو
الصفحه ٢٩٨ : المشهور الفصيح الذي تولى إمارتين في الصدر الأول !! ).
فاقول ما خطر لي في ذلك ولا ألزم به
أحداً فإذا كانت
الصفحه ٣٠٠ : في إحداث الفتنة في صدر
الإسلام » في عام ١٤٠٢ ه ، وقد قمتم برصد العديد من النصوص التي تكلمت عن هذا