الصفحه ٢٤٦ : ، ولكنها تعبر مع الأسف عن طريقته في التفكير والكتابة
كما سيتضح ان شاء الله.
وهذا مثال آخر فقد ضرب ـ من
الصفحه ٢٣٨ : الشيعة عن سيف ذهب إليه ! وهذه
ازدواجية ما كنت اتمنى أن يفعلها الدكتور سامحه الله.
الملاحظة السادسة عشرة
الصفحه ٢٦٧ : .
إنه كما قلت فتق واسع نعرف أوله ونجهل آخره.
بين الحديث والتاريخ
لقد لاحظ العلماء الفوارق بين الحديث
الصفحه ٢٨١ : قلامة ظفر ، فسبحان الله !!
ـ لقد سرد المالكي أسماء ستين مؤرخاً لم
يذكروا القعقاع ولكنه لم يتدبر
الصفحه ٣١١ : صلى
الله عليه وسلم بشيء كتمته أحداً من الناس ، ولقد سمعته يقول : « إن بين يدي
الساعة ثلاثين كذاباً
الصفحه ١٧٩ : لعبد الله السبائي : ويلك
ما أفضى إليّ رسول الله (ص) بشيء كتمته أحداً من الناس ، ولقد سمعته يقول أن بين
الصفحه ٣٢٣ : جعفر ( العقيلي ) هم صنف من الرافضة أصحاب عبد الله بن سبأ.
هذه النصوص ـ كما أسلفت ـ أقدم وأوثق
مما
الصفحه ٣١٥ :
غربلتها وتمحيصها ـ كما
أشار الطبري ، فإن مهمة اللاحقين بعدهم دراسة هذه المرويات واستخراج الصحيح
الصفحه ٢٣٦ :
عن الثقات. وقال
السليمان : كان يضع للروافض ـ لسان الميزان ( ٤ / ٣٦٦ ).
أقول الدكتور سليمان يعرف
الصفحه ٢٢١ : الله
بن سبأ في العقائد ؟ أم انها لفظة تحقيرية للمعارضة كما يقول د. الهلابي ؟ وهكذا
.. بمعنى انه يجب على
الصفحه ٢١٤ : عز وجل ليحكم بيني وبين الدكتور فيها فان كان الله يعلم
انها باطلة فسياخذ لي من الدكتور وإن كان يعلم
الصفحه ٢٣٩ : سيف يعرف هذا من
قارن روايات الرجلين وإن كنت أضعف الاثنين وأطرحهما.
الملاحظة السابعة عشرة
ثم زعم
الصفحه ٣٥٣ : ومقالاته ، ويعلم الله أنني أجد في كل
مقال يكتبه ، أو رد يعقب به مستمسكاً جديداً ، وتتضح لي ـ وربما لغيري
الصفحه ٢٩٠ : الله عليه وسلم !! ) كأن هذا الكلام يفيد في اتهامه باختلاق القعقاع وأعادها
مرة خامسة في قوله الذي مضت
الصفحه ٢٦٨ : ء ، ولكنه حاصل كلامه أن الشك في الصحبة لا علاقة له
باخباره الأخرى. ولو كان يريد التسوية بين التاريخ والحديث