الصفحه ٣٦٤ : عمداً لأنها لا تخدمه ، ولو كان مريداً للحق لذكرها.
لقد فات على المالكي أن ( أبا مخنف )
شرّ من ( عمرو
الصفحه ٢٢٠ : !! )
لكننا أيضاً لم نتعلم تسمية الأشياء باسمائها الحقيقية والصحيحة فقال : ( لقد ثبت
لدي بالبحث العلمي ( وجود
الصفحه ٣٤١ : إن
الإحساس غير منهج المحدثين وإنما قيل أنه يتبعه بعض غلاة الصوفية ويطلقون عليه ( التذوق
) !! كما أن
الصفحه ٢٦٠ : التباني وأمثاله في الآراء التي سبقوه إليها كما تقتضيه
الأمانة العلمية والاعتراف بفضل السابقين
ويظهر لي
الصفحه ١٠٢ : حول تفسير التاريخ كالتفسير الاشتراكي كما
يصفه انجلز مردريك ، ومناهجه عند الغرب وعند العرب كما يجليه
الصفحه ٣١٤ : ـ بكون عبد الله بن سبأ لا يعدو أن يكون « شخصية وهمية
لم يكن لها وجود » كما قال ذلك في الأسطر الأخيرة في
الصفحه ١١٢ :
وظائفه من الدراسين
كان مغرياً لكثير من اللاحقين ، إذ من اليسير على ضوء هذا المنهج نسف التاريخ
الصفحه ٢٩٣ : عداها.
ولقد غفل الاستاذ عن مسألة كان ينبغي أن
لا تخفى عليه ، وليس من
الصفحه ٢٣١ : ، وشرها
الرافضة ... ) ثم سرد رواية طويلة فيها قوله ( منهم عبد الله بن سبأ يهودي من يهود
صنعاء نفاه إلى
الصفحه ٣٨٥ :
مراجعاته كما أن لي ملاحظات على بحث استاذنا د. عبد العزيز الهلابي عن عبدالله بن
سبأ ، لكن تلك الملاحظات لا
الصفحه ٣١ :
الباقون خلفه (١).
ومثل خبر الأسود العنسي المتنبئ الكذّاب
الذي روى سيف في خبره : انه كان له شيطان ينبئه
الصفحه ١٥٣ : بعده !!
وكأن الله عزوجل قد خلقنا معصومين لا
نخطىء !! نعم الباحث يجد صعوبة في إقناع ( المؤيدين
الصفحه ١١٤ :
لمجرد أن في سندها
مجروحين ، فذلك أمر لا يمكن القبول به ، ولا سيما إذا كان الحدث ، او الظاهرة
الصفحه ٢٧٢ : عن سيف ، فإنه
إنما يكتب ما اطمأنت إليه نفسه على وجه الاجمال ، ولقد كانت المصادر وفيرة بين
يديه
الصفحه ٢٧٧ :
ببرهان واضح. هذا محمد بن إسحاق مثلا ، شحن السيرة بكثير من الأشعار المنحولة كما
قال محمد بن سلام الجمحي