الصفحه ٣٤٣ :
فإذا كنت ترى هذا فهل ترى تطبيقه على كل
المؤرخين ؟
أم ترى تطبيقه على سائر المؤرخين ما عدا
سيف بن
الصفحه ٢٩٨ :
لقد سرد المالكي أسماء ستين مؤرخا ـ من
أبان بن عثمان إلى الخطيب البغدادي ٤٦٣ ـ وأشار إلى ( بقية
الصفحه ١٣٣ : أم قبله !! وهل نقل
خبر القعقاع ـ ان صح ـ باسناد عن طريق آخر غير سيف !! وإذا كان كذلك فلماذا لم
يذكره
الصفحه ٢١٩ :
سياق الثناء على
الدراستين لم يكن في عبد الله بن سبأ.
وإنما كان في سيف بن عمر !! لكن الدكتور
الصفحه ٣٠٢ :
الفضل أحمد بن الحسن
، قالا : أنا عبد الملك بن محمد بن عبد الله أنا أبو علي بن الصواف ، أنا محمد بن
الصفحه ١٣٨ : عن سيف
بن عمر !! ثم إذا كان عدم الأخذ بأقوال المتأخرين يعد اتهاما بالغباء فالآخذ
بأقوال المتاخرين
الصفحه ٢٢٦ : الجلاس عن علي في قوله لعبد الله السبائي
( ويلك والله ما أفضى إليّ بشيء كتمه احدا من الناس ولقد سمعته يقول
الصفحه ١٩ : اليها من شاء. وان كان نفيهما لابن سبأ فيه
مباحث علميه قوية. ثانياً : أنا بينت انني اخالفهما في بعض
الصفحه ١٠٠ : بالامكان
حفظ التوازن بين داخل بآليات صارمة ، ومدافع من خلال آليات متسامحة.
وأنا أتحفظ على جرأة المالكي
الصفحه ١٥٠ :
نظرة على مراجعات السلف
وقد كان علماء السف الصالح رحمهم الله
يرجعون إلى الحق وقد يتعصب بعضهم
الصفحه ٢٩ :
فحلف له وقال : لا أعلم وكان راعي الثيران في الأجمة فصاح منها ثور : كذب والله
الصفحه ١٠٤ : الصمت الطويل هل ما يقوله لا
يستحق الرد ، والمساءلة ، ام أنهم يرون أنفسهم أكبر من الرجل ، ومن المجال
الصفحه ١٠٨ :
بحث كهذا سيضع الاثنين أمام مساءلة لن
يجدا مناصا من الإجابة عليها ، ورد ما يمكن رده ، وقبول ما يمكن
الصفحه ٣٣٣ :
سأتجنب فيها ما
ذكرته في ردي على علي رضا في صحيفة الرياض كما سأتجنب القضايا المشتركة التي ردت
عليها
الصفحه ٢٩٥ : جعله سيف
مشهوراً جداً بحيث يستحيل اغفال الآخرين له. لقد ضرب للقعقاع مثالا فقال ( لو وجد
أحدنا كتاباً عن