الصفحه ٣٤٠ :
فقظ !! ولا ريب أن
نفيي لأخبار عبد الله بن سبأ في الفتنة سيأتي على رسالة د. سليمان العودة التي كان
الصفحه ١٦٤ : مسندة كما يلي :
١ ـ أخبرنا أبو البركات الانماطي ، أنا
أبو طاهر أحمد بن الحسن وأبو الفضل أحمد بن الحسن
الصفحه ٢٦ : .
وبدأت بالتفتيش وكان اسلوبي في الرجوع
إلى المصادر أخذ الرواية من الأقدم زماناً فالأقدم. وكنت أرى ان
الصفحه ٣٧٧ : مصلوب ـ مسلم عليه وكرر ، السلام عليكم يا
أبا خبيب ، أما والله لقد كنت أنهاك عن هذا ( ثلاثا ) ما علمت
الصفحه ١٥٦ : مقنعاً.
٤ ـ كنت قد ذكرت في الحلقة الماضية أن
الناس في القعقاع اليوم ثلاثة أصناف صنف ينفيه مطلقا وصنف
الصفحه ٣٥٧ :
أنه لا يزال شاكاً ولكنه
عاجز عن الافصاح ؟ المقال ينتهي والشك هو الأصل عنده.
وأنا هنا أسأل كل
الصفحه ٢٥٧ : يبدأ
بنقد الذات ! كما تغافل عن النصوص التاريخية المذكور فيها عبد الله بن سبأ والسبئية
( « لقد بحث
الصفحه ٢٣٧ : سليمان
فعرفت ان الازدواجية والانتقائية من أخف عيوب كتابات الدكتور عفا الله عنا وعنه.
على اية حال : أنا
الصفحه ٣٥٤ : ـ سامحه الله ـ قد حملني أشياء لم أقلها ، وأفهم
القرّاء من مقالاتي أشياء لم تخطر لي على بال ، فأجاد ـ سامحه
الصفحه ١٥٨ : حسين والسيد مرتضى العسكري كما أن لي ملاحظات على بحث استاذنا الدكتور
عبد العزيز الهلابي ( عن عبدالله بن
الصفحه ٩٨ : شيقة ، ومفيدة
، وتساؤلات كثيرة ، أكدت لي أن المالكي تنحصر رسالته في فترة تاريخية وإزاء قضية أو
قضايا
الصفحه ٢٥٣ : . وقد رجعت اليه وأنا أكتب هذا الكلام ، فوجدت أن العسكري لم
يتطرق فيه إلى عبدالله بن سبأ كما يوهم العنوان
الصفحه ٣٠٠ : لعبد الله بن سبأ والسبئية ، وكان ذلك موضوع رسالتكم
للماجستير ، وكانت تحت عنوان « عبدالله بن سبأ وأثره
الصفحه ١٦٦ : الجلاس ، قال
: سمعت عليا يقول لعبد الله السبئي : ويلك والله ما افضى إليّ بشيء كتمه أحداً من
الناس ، ولقد
الصفحه ١٢١ : ، وهو من أولي العزم من الرسل. والمالكي لا تلين عريكته ، ولا
يذعن للمساءلة.
لقد أدت كتابات المالكي إلى