الصفحه ١١٥ : ـ من سياقها الزمني ، أو من
سياقها المعرفي ، متجاهلين ـ لحاجة في النفس ـ الضوابط والسياقات المعرفية
الصفحه ٢٤٧ : الحق مر التاريخ ـ عدم القراءة والحكم على البحوث بناء على المعرفة الشخصية ـ
مجالسة قرناء السوء الذين
الصفحه ١١٨ : المشاغل التي تنتابني من كل جانب ، عدت إلى نفسي أتساءل عما تحققه هذه
المبادرات وبخاصة ما يوافق فيها هوى
الصفحه ٢٨٧ : أشخاص الرواة ، وإذا أمكن معرفة مصدر ضعف الخبر فحسن ولكنه
ليس ضرورياً لا بد منه.
أما المالكي ـ تبعا
الصفحه ٩٢ : معرفة الصواب والخطأ
فيقعون لقمة سائغة ( لآخر صيحة ..!! ).
أرجوا أن يفهم القرّاء أنني لم أعمم وانما
قلت
الصفحه ١٤٦ : معرفة ( الأدوات ) المعينة
على اصدار الحكم الصحيح المتطابق مع الواقع.
أما الحالة الثالثة ـ وهو أن يقول
الصفحه ٢٢١ : سندها إلى سيف قول غريب !! فروايات سيف نفسها لا ينتهي سندها إلى سيف وانما
إلى شيوخه أو شيوخ شيوخه
الصفحه ٢٥٠ : أن يعلنها حتى لا يتهم ) ألا ينطبق كلامه على
نفسه قبل غيره ، وقلما انتقد الأستاذ شيئا على غيره إلا
الصفحه ٣٣٧ : وتطبيقات الأئمة المتقدمين ولا سيما
الشيخين ومعرفة التطبيقات والنظريات المتقدمة أولى من معرفة النظريات
الصفحه ٨٤ : المجيدة بدون سابق معرفة به وببطولاته !! وبمكانته
في قومه !! )
أقول : بل هل يعقل أن رجلاً كهذا لا
يكون
الصفحه ٨٨ :
( مؤيدة أو معارضة ) هم بحاجة إلى معرفة المنهج الأمثل والآلية الصحيحة قبل كتابة
المقال وبعثه إلى
الصفحه ٩٣ : العلم والمعرفة هل تجدون واحد منهم لم يتهم في نيته أو عقيدته أو
دينه ..! هل تجدون أحداً منهم لم ينله
الصفحه ١٠١ : .
والدكتور الهلابي توخى واسطة العقد في
منظومة اشكاليات التاريخ الإسلامي ، ومارس فيها حفرياته المعرفية. وما
الصفحه ١١١ : طرق الرواية ، ومعرفة
الرجال.
واشكاليته الثالثة : انه ما يزال في
اطار المثار ، ولم ينفرد بشيء بعد
الصفحه ١١٦ : يحتج به في الحديث ، وأعود لأقول ما الذي يترتب على الاعتراف بوجود ابن سبأ ، أو
القعقاع أمن الخلل المعرفي